ملفات عالقة في وزارة التربية تنتظر في كل تشكيل حكومي جديد من وزير التربية المرتقب معالجتها ووضع الحلول لها إلا انها تظل عالقة ولاتجدي معها كل محاولات الوزير لإدارة دفة العمل بها ومواصلة المسير نحو التطوير, ولايكون السبب في ذلك صعوبة معالجة هذه الملفات إنما يكمن السبب في تهاون وتذبذب شخصيات بعض الوكلاء المساعدين في الوزارة الذين لايسعون بجدية نحو معالجة ملفاتهم العالقة لتظل عاما تلو الآخر مرتبطة بدور وزير التربية تجاهها, ويفتعلون المسببات حتى لا تحل هذه الملفات سواء في مشاريع الوزارة المتعثرة أو ...
إذا نظرنا إلى طبيعة المناهج الدراسية ونوعيتها والموضوعات المختارة للمتعلمين في مختلف المراحل الدراسية نحكم بأن العملية التعليمية لا تسير وفق خطة تنمية علمية مدروسة, كما أنها لا تسير وفق منهج علمي مخطط له استنادا الى خطة الدولة الشاملة للتنمية والتي تبدأ من تطوير التعليم. إن عملية تطوير التعليم في وزارة التربية تأتي من داخل الوزارة فهي قاعدة التغيير, والتغيير المطلوب في الوزارة من أجل تطوير العملية التعليمية هو تغيير تنظيمي شامل فالوزارة تعاني الآن من تشتت إداراتها المنوط بها تنظيم العملية التربوية, ...
على الرغم مما تحتله وزارة التربية في دولة الكويت على وجه الخصوص وفي بلدان العالم على وجه العموم من مكانة رفيعة تفرض على الحكومات تولية اهتمامها وتولية القيادات المتميزة والساعية لانتشال البلدان من الأزمات لها باخراج جيل واع للنهوض ببلده ففي صلاحِ هذه الوزارة صلاحٌ للبلدة بصلاح جيل يقود مستقبلها. أما نحن في الكويت وفي وزارة التربية لا أدري ما السبب في قصور رؤيتها وتدني طموحها هل هو لكثرة الوزراء المتعاقبين لقيادتها أم هو لضعف القرار واتخاذه لدى مسؤوليها؟!! ففي الآونة الأخيرة حاولت وزارة ...
نسخة للطباعةارسل لصديق تتطلع أنظار ما يقرب من 40 ألفاً من المعلمين والمعلمات العاملين بالمدارس الحكومية إلى قاعة عبدالله السالم , لمتابعة حصة التصويت .. عفواً جلسة التصويت على مقترح كادرهم الجديد , بعد سجالٍ وجدال قد سد الآفاق و فاق الاحتمال . وهو رقم له قيمة اجتماعية وانتخابية .. فلو اعتبرنا أن لكل معلم أسرة مكونة من 3 أفراد فيكون لدينا ما يقارب من 10% من إجمالي المواطنين الكويتيين , ولو نظرنا للمعلمين كقاعدة انتخابية فهي لا تقل أيضاً عن نفس النسبة ممن يحق لهم التصويت وفقاً لأحدث ...
أحمد المليفي وزيراً .* خبر قد يكون متوقعا في دولة جميع مواطنيها مرشحين للتوزير ، أما المليفي وزيراً في حكومة للشيخ ناصر المحمد ، فهذا هو الحدث الأبرز في عام* 2011، ولا يمكن تفسيره بأي حال من الأحوال بعيداً عن أسلوب الصفقات والترضيات* . *اتهاماته للمحمد فالمليفي كان في صدارة معارضي المحمد حتى أنه سبق حميع نواب المعارضة الحاليين وهو أول من فجر ملف مصروفات ديوان سمو ه وهدده بمساءلتة* لكنه تراجع بدون أبداء الأسباب. * وفي الانتخابات شن المليفي حملة غير مسبوقة ضد رئيس ...
الأرشيف
آخر التعليقات
