كتب: فهد الرمضان لتلبية احتياجات المعلمين والإداريين ضمن مشروع تمدين المدارس تتجه وزارة التربية إلى تنفيذ مشروع تمدين المدارس الحكومية، الرامي إلى تقديم خدمات متكاملة للمعلمين والمعلمات والطاقم الإداري، وتخفيف الأعباء عنهم، وسيقضي على كثير من المعوقات والمشاكل. طالب وزير التربية وزير التعليم العالي أحمد المليفي القيادات التربوية بالعمل على تفعيل مشروع تمدين مراكز الخدمة في المدارس الحكومية، وتنفيذ كل الإجراءات الرامية إلى تذليل المعوقات أمام آلية تطبيقه على أرض الواقع. وفي هذا السياق كشفت ...
في مجال التربية الخاصة لصالح المعاقين عقلياً «التربية»: فتح باب الترشيح لجائزة الشيخ جابر الأحمد وتسجيل الطلاب في مدارس المنطقة التي تحمل اسمه عممت وزارة التربية نشرة عامة للوكلاء المساعدين ومديري عموم المناطق التعليمية، جاء فيها: إشارة إلى إعلان منظمة اليونسكو عن فتح باب الترشيح لنيل جائزة المغفور له الأمير الشيخ جابر الأحمد للبحوث والتدريب بمجال التربية الخاصة لصالح المعوقين عقليا، حيث تهدف هذه الجائزة الى مكافأة المساهمات التي يقدمها الأفراد او الجماعات او المنظمات او اي مراكز ...
كشف عن 28 سلبية بينها عدم وجود معلمين مؤهلين واستمرار النظرة "الدونية" لذوي الاحتياجات قرير تربوي: دمج الطلبة المعاقين ... مجرد "عزل" بلا فائدة علمية وتربوية عبدالرحمن الشمري: كشف تقرير اللجنة العليا لمتابعة دمج المعاقين بمدارس التعليم العام عن سلبيات دمج فئات ذوي الاعاقة الحالية في مدارس التعليم العام والتي حددها التقرير في 28 سلبية تشمل كل جوانب تجربة الدمج التي طبقت في مدارس التعليم العام. وأوضح التقرير الذي رفع من رئيس اللجنة الوكيل المساعد للتعليم النوعي محمد ...
أنا معلمة رياض أطفال لي من الخبرة عشر سنوات، ولي من الخبرة أربع سنوات اختصاصية نفسية، لم أتلصص على تقاريري المهنية وذلك لأمانتي المهنية، كنت للأسف جودة في اللاجودة، لأفاجأ بتقارير طوال فترة عملي لا تتناسب مع جودتي المهنية، فبالرغم من سنوات خبرتي تقوقعت في فئة المعلم «د» ولتحويلي الى كرة من الثلج من معلمة متميزة لروضة متميزة عام 2003 في ظل ارتطامات شديدة بين العلو المهني والضعف الإداري والضعف المهني والعلو الإداري، وهكذا، مع مبدأ لا يتفق مع مبدأ الثبات والمصداقية والجودة في التعليم، إضافة الى الافتراءات ...
اثنان من الموظفين كانا في قسم المناهج قبل اكثر من نصف قرن.. متقابلين لا يفقهان في الشعر ومقومات المعاني، وبناء القصيد كانت لهما قصائد ركيكة ولكن فرضت على مناهج الابتدائي فأفسدت اذواق اجيال فكرهوا من بعدها اللغة والشعر، من نتاج الاستاذين والعاملين في صناعة الشعر الركيك على كؤوس الشاي الكبيرة.. وكان من نتاجهما، كلبي كلبي، يمشي جنبي.. لا يتركني لا ينساني.. وقررت في مناهج الاطفال اكثر من اربعة عقود فسرى فعلها في افساد الذوق والهروب من اللغة العربية.. اما النشيد او هكذا اطلقوا على هذا على هذا النوع، ...
آخر التعليقات
