1- مادة القرآن الكريم مادة مستقلة عن مادة التربية الإسلامية.
2- حصة القرآن الكريم منفصلة عن حصة التربية الإسلامية، ولا يصح استبدالها بها،بل يلتزم المعلم بكل منهما في الجدول.
3- الالتزام بالطريقة المعتمدة من قبل التوجيه الفني التحفيظ والإعداد الكتابي لمادة القرآن الكريم.
4- يتم تحديد جزء معين ومناسب لزمن الحصة من الآيات الكريمة في كل درس حتى يسهل الحفظ على المتعلمين.
5- التنوع في استخدام الوسيلة التعليمية، مع ضرورة استخدام المسجل في كل حصة من مقرئ معتمد.
6- المراوحة بين القراءة الجماعية و القراءة الفردية،مع التركيز على القراءة الفردية.
7- الاهتمام بالضعاف ممن يتعثرون في القراءة أو ممن لا يحسنون تطبيق أحكام التجويد.
8- تعيين محل الخطأ ليسهل على التلميذ تصحيحه.
9- إعداد المعلم أو المعلمة للدرس جيدًا بالاستماع إلى شريط معتمد عدة مرات (خاصة من هم بحاجة إلى ذلك).
10- الحرص على متابعة تلاوة الطالب مع تصويب الخطأ أولا بأول.
11- تخصيص ما لا يقل عن 90 % من زمن الحصة للتحفيظ.
12- التأكد من الحفظ لكل آية أول بأول.
13- الأهداف الموجودة على سبيل المثال لا الحصر.
14- يرجى مراعاة اختلاف تناول هذه الأهداف في الحصة الأولى عنها في الحصة الثانية والأخيرة في السورة.
15- ألا تقل الأهداف المكتوبة عن ثلاثة أهداف في كل هدف من الأهداف السلوكية.
16- الإبداع والابتكار متروك للمدرس في اختيار الوسيلة التعليمية.
17- ضرورة تفعيل دفتر المتابعة بشكل دائم.
18- حرص الزميل على إلزام الطلاب بأدب تلاوة القرآن الكريم كل حصة بصورة عملية.