الرسول الآنسان
عرفناة نبيا أصطفاة الله الينا رحمة ونور وهداية (وما أرسلناك الآرحمة للعالمين)عرفنا أخلاقة الكريمة
وكيف عبر عنها القرأن (وأنك لعلى خلق عظيم)
ولكن كيف كان محمد صلى الله علية وسلم يتعامل كأنسان وليس
كانبى سأرد هنا موقف تظهر لكم مدى رحمة ورقة ورأفة نبينا صلى الله علية وسلم
الموقف الأولكان في زمن النبى صلى الله علية وسلم شخص أسمة عبد الله أبن مغفل يجلس عادتا الى النبى صلى الله علية وسلم وكان دائما فى حزن شديد وكابة فسألة النبى صلى الله علية وسلم عن سبب ذلك فقال كنت في الجاهلية سافرت وتركت امراتى حامل وعندما رجعت وجدتها قد أنجبت بنت وجدتها تلعب مع الصبيان وكانت بزينتها فاأخذتها الى شعب من الشعاب وقد قالت لى زوجتى لاتضيع الآمانة ولكن لم أستمع لها فجئت بئر ليس فية ماء وو قفت على حفير البئر أخذ قلبي يرق ثم تذكت نكاحها ..........
فاأخذت قلبى يقسو ثم أخذت أنكفها على رأسها ووجهها فى وسط البئر أخذت الفتاة تقول ياأبتاة قد ضيعت
الامانة وأخذت ترددها عدة مرات ولكن دون جدوى كلما تذكرتها أصبت بالهم والحزن ثم أخذ الرجل ينظر الى الرسول صلى الله علية وسلم فاءذا دموعة تسيل علي خدة وأذا بة يقول ياعبد الله لوكنت مقيم حدا على فعل فى الجاهلية لا أقمتة عليك
صلى الله على محمد
مع تحياتي.gif "(266)")
رد مع اقتباس
مواقع النشر (المفضلة)