قرر كثير من العلماء أن من كذب علي رسول الله صلي الله عليه وسلم عمدا في حديث واحد فُسِّقَ وُرَّدت رواياته كلها،

وبطل الاحتجاج بها جميعها، حتي لو تاب وحسنت توبته، لا فرق في ذلك بين ما يتعلق منها بالأحكام

وما لا يتعلق بها كالترغيب والترهيب والمواعظ.