يمثل النمط الغربي في التفكير والبحث مرونة أكبر وارحب فكريا من الدول الاسيوية وثقافتها الصرامة والتي لن تحقق النجاح كما يعتقد البعض من خلال التجارب الماثلة امامنا علي الصعيد المحلي والدولي