كل سبت.....ينكسر خاطرى ؟!

[B][COLOR="Blue"][SIZE="4"]كان فى الماضى وقبل عدة سنوات قبل أن يأتى عصر الظلام وكبت الحريات وقلة الإنجازات....
قبل أن يأتى الكندرى وشلة (حدس)
قبل أن يأتوا طلابى الكراسى والمناصب والدرجات الممتازة
كنت أنتظر يوم الجمعة لكى أقرأ (مجلة المعلم) وحتى لما كانت تباع فى المكتبات كنت أدورها واشتريها
والحين لما توزع بالمجان على اللى مشترك وغير المشترك...
صارت تعور قلبى ؟!!!
فأول ماأفتحها أقول (شليمهن...شليمهن )
شليم صور الكندرى وأعضاء الجمعية وع فلاح الخصوان المقررين علينا كل أسبوع...طيب غصب!!
بالإضافة إلى الكتاب إما من الأعضاء أو من العاملين فى الجمعية من المصريين أو من المحسوب عليهم...وبس !!
والمقالات طبعا معروفة التوجه والفكر ....شنو اللى يبيه الكندرى وفرقته يسمح بالنشر ...واللى يخالفنا ياويله وياسواد ليله !؟
وطبعا صارت المجلة ( سمك لبن تمر بطيخ فاصوليا) من المعلومات ؟!
فما أدرى هل هى للمعلم أم للأطفال أم للأمهات أم للشعب العربى...ولكم حددوا ؟!
طبها فى كل هالسالفة مايكسر خاطرى إلا (رئيس التحرير) -أ/ أسعد
اللى أنا متأكد منه إنه لايعة شبده من إدارة المجلة والفكر المتسلط للكندرى وفرقته
ولكن أقول حرام عليكم بعد مادمرتوا الجمعية وخليتوها مثل الجمعيات التعاونية
خلوا واجهتكم الإعلامية على الأقل نظيفة وبلاش تدخلون بكل صغيرة وكبيرة
وخلونا نفتخر بالمجلة ونحتفظ فيها بدال لانرميها بالزبالة....
وبعدين نقول شليمهن ؟!![/SIZE][/COLOR][/B]:(309)::(309):

هالمجله ما اشوفها الا بالمدرسه و اقراها عالسريع ..

كان عندي حماس اشترك فيها ... و خف مع الزمن .. و الحين انعدم :)

شكرا لك استاذ :)