-
العنوان : اتجاهات التنشئة الاجتماعية عند الأمهات فى المجتمع الكويتى (دراسة مقارنة لمدى ووجهة التغير عبر فترات زمنية مختلفة)
المؤلفون : لؤلؤة حمادة، الحسين عبد المنعم
السنة : 2001
المصدر :مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الانسانية
الملخص :
شملت الدراسة (160) مبحوثا بمتوسط (27.92 ? 13 سنة)، (175) مبحوثا بمتوسط (28 ? 10.12 سنة). واستخدم مقياس التنشئة الاجتماعية إعداد زين العابدين درويش. أظهرت النتائج أن الذكور أكثر من 40 سنة أعلى الإناث أكثر من 40 سنة فى كل من الشورى (ت=3.42)، التسامح (ت=2.92) والتقبل (ت=6.18) والحماية المعتدلة (ت=4.01) وبث الطمأنينة (ت=3.53)، تنمية الاستقلال (ت=3.48)، المساواة فى المعاملة (ت=2.35) وجميعهم بدلالة 0.01، كما كانت الإناث من (15-19 سنة) أعلى من الذكور من (15-19 سنة) فى كل من التقبل (ت=6.67)، وتنمية الاستقلال (ت=5.28) وكليهما بدلالة 0.01، الحماية المعتدلة (ت=2.41)، بث الطمأنينة (ت=2.42) وكليهما بدلالة 0.05، بينما لا توجد فروق بينهما في الشورى والتسامح والمساواة فى المعاملة والثبات فى المعاملة.،مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الانسانية (جامعة المنيا)، 12 (1)، 269-332
-
العنوان : العلاقة بين أساليب التنشئة الوالدية وبعض سمات الشخصية والتوافق لدى عينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية (دراسة ارتباطية مقارنة)
المؤلفون : سلطان العويضة
السنة : 2001
المصدر :مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الانسانية
الملخص :
شملت الدراسة (102) من تلاميذ المرحلة الابتدائية منهم (51 ذكور، 51 إناث) تراوحت أعمارهم بين 9، 12 سنة، واستخدم استبيان أساليب التنشئة الوالدية إعداد ديفرو وآخرون ترجمة مايسة المفتى، واختبار الشخصية للأطفال إعداد ثورب وكلارك وتيجز ترجمة عطية هنا (1965). أظهرت النتائج أن البنات أعلى من البنين فى التكيف الشخصى (ت=2.8 بدلالة 0.01) بينما لا توجد فروق بينهما على التكيف الاجتماعى، كما كان البنات أعلى من البنين فى بعدى التنشئة الوالدية وهى العقاب (ت=2.45 بدلالة 0.01) والتحكم (ت=12.4 بدلالة 0.001) بينما لا توجد فروق بينهما فى التدعيم والمطالبة.،مجلة علم النفس المعاصر والعلوم الانسانية (جامعة المنيا)، 12 (1)، 187-223
-
العنوان : اثر التنشئة الأسرية على المشكلات لدى الأفراد الجانحين فى مراكز الأحداث فى الأردن
المؤلفون : حسن منسي
السنة : 2000
المصدر :مجلة كلية التربية (جامعة أسيوط)
الملخص :
شملت الدراسة (94) من المراهقين الجانحين المحكومين، واستخدم مقياس التنشئة الأسرية إعداد فوزى أبو جبل فى الأردن (1983). أظهرت النتائج أن الجانحين يشكون من مشكلات أسبابها ترجع إلى سوء التنشئة الأسرية حيث أنهم يعيشون فى أسر متشددة من التعامل وأهم هذه الأسباب يطلب مني والدى إطاعة أخى الأكبر، واحتاج إلى عطف وتشجيع والدى، لا يعترض والدى على الأصدقاء الذين اختارهم، وعن أهم أسباب دخول المنحرفين إلى مراكز الأحداث هو اقترافهم جريمة السرقة (40.5%) ثم جرائم هتك العرض (35.1%) والعدوان والمشاجرات (7.4%)، والاعتداء على ممتلكات الغير (4.3%)، الإخلال بالأمن (3.2%)، والشروع بالقتل (2.1%)، ومحاولة الاغتصاب (2.1%)، والتخريب (1.1%).مجلة كلية التربية (جامعة أسيوط)، 16 (2)، 223-250
-
العنوان : تحليل مضمون كتب القراءة العربية للتعرف على دورها فى التنشئة الاجتماعية لتلاميذ المرحلتين الابتدائية والاعدادية
المؤلفون : شكري سيد احمد، عبد الله محمد الحماوي
السنة : 1987
المصدر :مجلة مركز البحوث التربوية بجامعة قطر،2 (22)،37-38
الملخص :
شملت الدراسة ستة كتب مقررة من القراءة العربية لتلاميذ المرحلتين الابتدائية والإعدادية، واستخدمت قائمة تحليل المحتوى إعداد الباحثان بعد التحقق من صدقها وثباتها. أظهرت النتائج ازدياد التركيز فى كتب القراءة العربية على تنمية بعض القيم الاجتماعية والأخلاقية والدينية مثل التواضع وحسن معاملة الناس والسماحة والكرم والعدل والشجاعة والتعاون وحسن التصرف والقناعة والطاعة والتضحية وغيرها، كما يزداد التركيز من حيث البعد الزمني على الجانب التاريخي للماضي البعيد أكثر من التركيز على الحاضر أو المستقبل، كما لا تختلف كتب المرحلة الابتدائية عن كتب المرحلة الإعدادية من حيث الإسهام المحدود في عملية التنشئة الاجتماعية للتلاميذ أو في تطبيع الطلاب نحو مشكلات مجتمعهم الحالية والمستقبلية.
-
العنوان : اثر التنشئة الأسرية على المشكلات لدى الأفراد الجانحين فى مراكز الأحداث فى الأردن
المؤلفون : حسن منسي
السنة : 2000
المصدر :مجلة كلية التربية (جامعة أسيوط)
الملخص :
شملت الدراسة (94) من المراهقين الجانحين المحكومين، واستخدم مقياس التنشئة الأسرية إعداد فوزى أبو جبل فى الأردن (1983). أظهرت النتائج أن الجانحين يشكون من مشكلات أسبابها ترجع إلى سوء التنشئة الأسرية حيث أنهم يعيشون فى أسر متشددة من التعامل وأهم هذه الأسباب يطلب مني والدى إطاعة أخى الأكبر، واحتاج إلى عطف وتشجيع والدى، لا يعترض والدى على الأصدقاء الذين اختارهم، وعن أهم أسباب دخول المنحرفين إلى مراكز الأحداث هو اقترافهم جريمة السرقة (40.5%) ثم جرائم هتك العرض (35.1%) والعدوان والمشاجرات (7.4%)، والاعتداء على ممتلكات الغير (4.3%)، الإخلال بالأمن (3.2%)، والشروع بالقتل (2.1%)، ومحاولة الاغتصاب (2.1%)، والتخريب (1.1%).مجلة كلية التربية (جامعة أسيوط)، 16 (2)، 223-250
-
العنوان : الخوف من النجاح وعلاقته ببعض أساليب التنشئة الاجتماعية
المؤلفون : محمد عبد المجيد فليفل
السنة : 1994
المصدر :مجلة اداب جامعة المنوفية، (27)، 265-307
الملخص :
شملت الدراسة (296) مفحوصا تتراوح أعمارهم بين (24-36 سنة)، واستخدم مقياس الخوف فى النجاح إعداد زوكارمان وألنسون ترجمة الباحث، ومقياس المعاملة الوالدية فى التنشئة الاجتماعية إعداد الباحث. أظهرت النتائج أن الإناث أعلى من الذكور فى الخوف من النجاح (ت=3.85 بدلالة 0.001)، كما كان مجموعة الحضر أعلى من مجموعة الريف فى الخوف من النجاح (ت=2.52 بدلالة 0.01)، بينما لا توجد فروق دالة فى الخوف من النجاج بين إناث الحضر وذكور الحضر، وإناث الحضر وإناث الريف، بينما كان إناث الحضر أعلى من ذكور الريف فى الخوف من النجاح (ت=4.93)، وكان ذكور الحضر أعلى من ذكور الريف فى الخوف من النجاح (ت=3.80)، وإناث الريف أعلى من ذكور الريف فى الخوف من النجاح (ت=3.65)، كما توجد علاقة ارتباطية سالبة بين الخوف من النجاح والاستقلال (ر=-0.16 بدلالة 0.01)، بينما لا يوجد ارتباط دال بين الخوف من النجاج والامتياز والتفوق.
-
العنوان : العلاقة بين التنشئة وارتقاء الدور الملائم للجنس فى مرحلة الطفولة المبكرة 2-6 سنوات (رسالة ماجستير)
المؤلفون : الطاهرة محمود المغربي
السنة : 1992
المصدر :مجلة كلية الاداب، جامعة القاهرة، 7 (56 )، 285-287
الملخص :
شملت الدراسة 288 طفلا تراوحت أعمارهم من 2-6 سنوات بالإضافة إلى أمهاتهم واستخدم مقياس الدور الملائم للجنس واستخبار التنشئة الوالدية الفارقة. وتبين وجود فروق دالة بين مجموعة من 2-4 سنوات ومجموعة من 4-6 سنوات فى بعض اختبارات مقاييس الدور الملائم للجنس وهى الهوية الجنسية للآخر والاتساق الجنسى للآخر والاستقرار الجنسى واللعب المفضلة والمهن المفضلة. كما تبينت فروق دالة بين الذكور والإناث فى الهوية الجنسية للذات واللعب المفضلة. وقد وجدت فروق دالة بين أبناء الأمهات فى المستوى التعليمى من الأمية - الشهادة الإعدادية وأبناء الأمهات من المستوى التعليمى من الشهادة المتوسطة - مستوى التعليم العالى فى تصورهم للهوية الجنسية للذات والهوية الجنسية للآخر والاتساق الجنسى للآخر واللعب المفضلة. كما وجدت فروق دالة بين أبناء الأمهات العاملات وأبناء الأمهات غير العاملات فى تصورهم للهوية الجنسية للذات والهوية الجنسية للآخر والاتساق الجنسى للآخر والاستقرار الجنسى واللعب المفضلة.
-
العنوان : دراسة أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها عينة من الأمهات وعلاقتها بإدراك الأبناء للقبول / الرفض الوالدى
المؤلفون : فؤاد محمد هدية
السنة : 1996
المصدر :مجلة كلية التربية جامعة أسيوط، 32 (2)، 323-360
الملخص :
شملت الدراسة (100) طالبا فى المرحلة الإعدادية وأمهاتهم، واستخدمت استمارة البيانات الأولية إعداد الباحثة، واختبار أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم إعداد إلهام عبد العزيز (1992). أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية التى تستخدمها الأم ذات المستوى المتوسط وتلك التى تستخدمها الأم ذات المستوى التعليمى المرتفع، كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية السوية وأساليب التنشئة الاجتماعية غير السوية فى علاقتها بحجم الأسرة، كما لا توجد فروق دالة بين أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين ترتيب الطفل داخل الأسرة، كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجات الطفل على مقياس الدفء/ المحبة فيما عدا بعد الرفض/ التقبل (ر=-0.28 بدلالة 0.05)، كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس العدوان/ العداء فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.31 بدلالة 0.05)، كما لا يوجد ارتباط دال بين أبعاد مقياس أساليب التنشئة الاجتماعية كما تدركها الأم وبين درجة الطفل على مقياس الاهمال/ اللامبالاة، فيما عدا بعد التذبذب/ الاتساق (ر=-0.32 بدلالة 0.05).
-
العنوان : التنشئة الاجتماعية للطفل المصرى
المؤلفون : مايسة انور المفتي
السنة : 1990
المصدر :لويس كامل مليكة :قراءات فى علم النفس الاجتماعى في الوطن العربي 5، 198-207
الملخص :
قامت الباحثة بثلاثة دراسات استخدمت فيهم استبيان ادراك الطفل لأساليب التنشئة الوالدية إعداد ديفيرية وبرونفنبرينر. وفى الدراسة الأولى شملت العينة (487 ولدا، 420 بنتا) من مدارس القاهرة وبمتوسط قدره 141.13 شهرا. وأوضحت النتائج أن أعلى التقديرات حصلت عليها المتغيرات التالية مرتبة تنازليا مطالب الإنجاز، الحماية، الرعاية والتأديب. وحصلت على أدنى التقديرات متغيرات، الحرمان من الامتيازات، العقاب البدنى والتوبيخ. كما يدرك الأولاد والبنات أمهاتهم أكثر تفاعلا معهم من الأباء. وفى الدراسة الثانية شملت العينة (682) طفلا، (354 حضريين، 328 ريفيين). وأوضحت النتائج أن أبناء وبنات الريف يرون أن الأم تدللهم أكثر من أبناء الحضر وتستخدم الحرمان من الامتيازات والعقاب البدنى. وتطالب أبناءها وبناتها بالمشاركة فى المسئوليات أكثر من الأم الحضرية. وفى الدراسة الثالثة التى أجريت علي نوبيين شملت العينة جميع أطفال الصف الخامس والسادس الابتدائى بمدرستى قرية العلاقى المشتركة، مدرسة مجمع قرية كلابشة الابتدائية المشتركة ومعظم المدرسين والمدرسات بالمدرسة. أوضحت النتائج أن رعاية الأم للذكور أكثر من رعاية الأب، فى حين أن الأب يطالب إبنه بالتفوق ويعاقبه أكثر من الأم، وتقوم الأم بفرض السيطرة وحماية البنات أكثر من الذكور وتطالبهن بالإنجاز وتحديد المسئوليات.
-
العنوان : التنشئة الاجتماعية فى (سلوا ) بمحافظة اسوان: دراسة تتبعية بعد خمسة وثلاثين عاما
المؤلفون : نوال حامد عمار
السنة : 1994
المصدر :قراءات فى علم النفس الاجتماعى فى الوطن العربى، تحرير لويس مليكه، المجلد السادس، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 15-43
الملخص :
اختلفت التنشئة الاجتماعية فى سلوا عام 1987 عن عام 1951، فقد وجد عمار فى دراسته عام 1951 قوى سائدة شائعة تقود لنسق مميز للشخصية، لم يعد لهذه القوى وجود الآن بسبب تعليم الآباء وهجرة بعضهم إلى الخارج، كما زادت مرحلة التسامح فى الطفولة عن عام 1951، بسبب دخول زراعة القصب كمحصول لا يحتاج لقوى عاملة من الصغار، وتنوعت مؤسسات التنشئة الاجتماعية، فبالإضافة إلى الأسرة الممتدة التى كانت موجودة فيما سبق وجد التليفزيون والمدرسة، والتنافس بين الأخوة كان بسبب ولادة طفل جديد يدفع الأخ الأكبر بعيدا عن حجر الأم، ولكن التنافس الآن أساسه التفوق الدراسى، الحافز الأكبر للتنافس هو الحصول على شهادة تيسر الحصول على عمل. ووجد التوجه الاستهلاكى فبدأ الأطفال فى الوقوف أمام الدكان لشراء الحلوى، فى حين أهتم الأطفال الأكبر بالدرجات والساعات وشرائط التسجيل. ولقد استبعد العقاب البدنى كأسلوب لانصياع الصغار وحل مكانه حجب المصروف والحرمان من مشاهدة التليفزيون، وألعاب الأطفال اليوم أكثر تنظيما من الألعاب الخشنة التلقائية التى كانت موجودة عام 1951، فبدأ الأولاد فى الانخراط فى لعب الكرة بالنوادى.