المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة الشيخ مبارك .. لسعاد الصباح



bodalal
12-17-2007, 08:31 PM
السلام عليكم ...

هذا كتاب " مبارك الكبير .. أسد جزيرة العرب "

تأليف د. سعاد الصباح

نشرته جريدة الراي على حلقات

قمت بجمعه في في هذا الملف ... كتاب ممتع

حجم الملف 536 KB

يمكن الحصول عليه من هذا الرابط ...

http://forum.moalem.net/file/184_1197912502.zip


ورد وود ...

عبير الورد
12-18-2007, 12:37 AM
مشكوووووووور وما قصرت

كويتية
12-19-2007, 02:26 AM
شكراااااااااااااااااااا


بيني وبينك :

سعاد لا اعتبرها شاااعرة !!

bodalal
12-21-2007, 04:11 PM
شكرا اختي كويتية ...

وبيني وبينج .. آنا قريت بعض أعمالها

أجد انها أديبة أكثر من كونها شاعره :)

لكن يبقى لون مميز وله جمهوره ..

وعلى قولة المصريين : كل فولة ولها كيال :)

ورد وود ...

عبير الورد
12-26-2007, 02:08 PM
أنا أحب أقرا لسعاد الصباح

هل يعني هذا أن ذوقي في الفول غير ذوقكم ؟!!! :)

bodalal
12-30-2007, 01:17 PM
ههههههههههههههه يعتمد على حسب نوع الفووووووول .. مدمس وإلا دامس :)

بالنسبة لي .. قرأت بعض أعمالها ... عندها بعض الأعمال المميزة .. لكن تشعر فيها نبرة نزار قباني :)

ورد وود ...

moalma
12-30-2007, 01:24 PM
سعاد الصباح لها طابع انا عن نفسي أفضله في الكتابة

وهو كتابة الخواطر بطريقة منظمة وجاذبه

شكرا بو دلال

bodalal
12-30-2007, 07:32 PM
بقولكم قصة صارتلي مع الدكتورة سعاد الصباح من أيام الجامعة :)

بآخر سنة بالجامعة كنت رئيس اللجنة الثقافية لرابطة طلبة الآداب ..

قلت بسوي أمسية شعرية للدكتورة سعاد الصباح .. اتصلت عليها واتفقت معاها على كل شي وطلبت انها تكون أصبوحة شعرية مو أمسية

المهم .. نسقنا كل شي ... وباجتماع الرابطة .. دبسوني الشباب إني أكون عريف الأصبوحة :)

آنا طبعاً .. أبيض يا ورد :) لا أفهم بهالسوالف ولا أعرف شقول

المهم .. قعدت أسبوع وآنا أحاتي شقول وشلون أتحجى وشلون أبدأ ...

وكل ما قربت الأصبوحة .. كل ما ضاق خلقي أكثر هههههههههه

وفجأة .. قبل الأصبوحة بيوم !!!

اتصلت الدكتورة سعاد .. تعذر عن الحضور

والسبب وفاة ولد خالتها .. رحمة الله عليه وعلى أموات المسلمين

وافتكييييييييييييييييييييييييت .. ولو ان السبب مو شي

ورد وود ..

moalma
12-30-2007, 07:54 PM
وافتكييييييييييييييييييييييييت .. ولو ان السبب مو شي

ورد وود ..

حسافة ما كنت تدري عن موهبتي الظاهر

ولاّ كان قدمتها لك بدالها :(298):