المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ايها المعلمـ /ـة : -- أنت متهمـ / ـة بالتحدي مع الطالب !!!!!!



moalma
08-24-2007, 12:25 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

التهمة هي :


بعض المعلمين يتخذون من المناهج (( تحديًا )) بينهم وبين طلابهم (( !! )) فتجدهم (( يتفننون )) في وضع الأسئلة (( التعجيزية )) حتى يبينون (( أهميتهم )) وصعوبة المنهج الذي يعلمونه لأبنائهم طلاب المدارس في المراحل المختلفة !!

وهناك من المعلمين والمعلمات من يتباهى بانه لم يحصل على الدرجه النهائية في مادته احد من الطلبة أو واحد فقط لابد ان يكون هناك خلل ما فهذا ليس مجال التباهي والتعجيز !!!

فهل ما ورد حقيقة ؟؟؟:(309):


أتمنى أن أرى الدفاع من المعنيين بالأمر ونتناقش في هذه القضية كما تعودنا من الجميع وإبداء الرأي بكل شفافية ...حرصًا على جيل قد يكون مثل هذا المعلم سببًا في ترك الطلبة للتعليم وقد يكون سببًا لإنحرافه بمثل هذه الأساليب التي لاتمت للتربية بصلة !!!!





ودمتم

كويتية
08-24-2007, 12:38 AM
من واقع خبرة ، ، ،

اقول لك أن أىّ اختبار يوضع لا بد أن يكون له أسس ومعايير معينة ومسبقة لوضعه ، ، ،

لابد أن يكون الاختبااار متنوعا فى طريقة صياغة الأسئلة من بحسب جدول الأهداف المعرفية من الأبسط إلى الأصعب المركب مثال :

نستخدم هذه الأدوات بالتدرج :

من قال العبارة السابقة ؟

أين تقع الكويت ؟

من هو الرجل الذي جاء بالخبر ؟

عدد ثلاثا من صفات الرجل .

اذكر اثنين من أسماء الصحاابة الواردة فى القصة .

هات ثلاثا من الأدلة على عظمة الخالق - جل وعلا - .

ومن ثم ننتقل للمستوى الأعلى :

استنبطي الفكرة الرئيسية للموضوع .

استنتج . . .

دلل . . .

علل . . .

برهن . . .

يعني الأسلة المعتااادة البسيطةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة

ولكن لا بد من وجود أمر مهم وهو سؤااااال يوجه فقط يوجه للفئة الممتازة ليثبت التلميذ من خلاله

تميزه وحتى يكون فى تحدى مع الوصول للإجااابة الصحيحة ، ، ،

ناهيك يا شمس عن وجوب تعدد نمط الأسئلة ما بين موضوعي ومقالي ، ، ،


أما مسألة تصعيب الأسلة من الباب للطاق فهذا أمر غير وارد لأن كل معلم يضع اختباره ومن ثم يناقشه مع المشرف ورئيس قسمه ، ، ،

فالو خليت خربت !





http://forum.moalem.net/

moalma
08-24-2007, 02:40 AM
الحقيقة عرض تجربتك جميل جدا

بس للأمانة كويتية

تنكرين هذا الشيء ؟؟؟

انا شايفة انه موجود وللأسف العتب على التوجيه الفني للتخصصات المختلفة اللي ما يتابعونهم

moalem
08-24-2007, 02:49 AM
كلمة للدكتور شاكر عبدالحميد

لما خبرنا بموعد الامتحان وصار عندنا دوشه شوي وشافنا مرتبكين ذيك الفتره وكثرت أسألتنا عن طبيعة الامتحان

قال كلمة لما الحين ترن بمخي

أنا أضع الاختبار باللي تعرفونه ماراح أختبركم باللي ما تعرفوه

فأحيانا نجد من المدرسين يضع أسأله وهو على يقين ان الطلبه ما يعرفوها

طبعا وضع الاختبارات على سبيل المثال هو فن وعلم قائم بذاته وكان عندي مذرة بخصوص وضع الاختبارت وطرق اعدادها ان شاء الله احص عليها وانشرها للفائدة

كويتية
08-24-2007, 02:54 AM
مسألة التحدى موجودة فى مدارس البنين التى يقوم بتدريسهم معلمون وخااصة فى مرحلتي المتوسط والثانوي

حيث هنالك المعلم يعد الأسئلة ( الحجية وأمانتها ) دون مراجعة مشرف او رئيس قسم او حتى موجه !!

لذا نجد تفاوت فى نتائج التلاميذ ، ، ،

والسبب عدم وضع اختبار موحد لجميع المرحلة فمعلم ضعيف فى صياغة الأسئلة ومعلم متوسط فى خبرته ومعلم يريد تكسير رؤوس التلاميذ ، ، ،

واقول ما سبق لأنني متأكدة بنسبة 80% بأن ذاك هو الحاااصل فى مدارس البنين ، ، ،

أما نحن فالنا الله نضع الاختبار وتمحصه رئيسة القسم ويجلس له جلسة مطوووووووووووووووولةةةة الموجه مع كوباية شاااي حبر يكتب

moalma
08-24-2007, 02:58 AM
كلمة للدكتور شاكر عبدالحميد

لما خبرنا بموعد الامتحان وصار عندنا دوشه شوي وشافنا مرتبكين ذيك الفتره وكثرت أسألتنا عن طبيعة الامتحان

قال كلمة لما الحين ترن بمخي

أنا أضع الاختبار باللي تعرفونه ماراح أختبركم باللي ما تعرفوه

فأحيانا نجد من المدرسين يضع أسأله وهو على يقين ان الطلبه ما يعرفوها

طبعا وضع الاختبارات على سبيل المثال هو فن وعلم قائم بذاته وكان عندي مذكــــــرة بخصوص وضع الاختبارت وطرق اعدادها ان شاء الله احرص عليها وانشرها للفائدة

مداخلة من الواقع شرايكم ؟؟؟:)

في مواد أو مناهج بو عبدالله بروحها صعبة وغير واضحة ومفهومة لبعض الطلبة ويجي يزيد الطين بله المعلم لما يحطون اسئلة تعقيدية على الطالب تخليه يكره التعليم(182):




على فكرة ننتظر نشر المذكرة

شوف حطيت لك حرف الكاف اللي اكلته في الكلمة

انسخ كلمة مذكرة عشر مرات <<< اشمعنى وادي المسك ينسخ :z039:

moalem
08-24-2007, 05:49 PM
بنقل لكم بعض التفاصيل عن الاختبارات التحصيلية بتصرفي وهو من كلام الدكتور عبدالله المقبل
http://www.almekbel.net/teststeps.htm

الغرض من الاختبار التحصيلي: هو تشخيص جوانب التأخر الدراسي أو الضعف في موضوع دراسي من موضوعات المنهج، أو يكون الهدف قياس تحصيل الطالب في نهاية الفصل الدراسي أو نهاية العام الدراسي.

قبل البدء بالاختبار يجب تحديد الغرض السابق ذكرة ثم تحليل محتوى المنهج المراد قياسه لدى الطلاب إذ أنها تساعد في تحقيق الشمول والتوازن في الاختبار، فالمحتوى هو الوسيط الذي تتحقق من خلاله الأهداف التعليمية

فيكون تعريفة : طريقة منظمة لتحديد مستوى تحصيل الطلبة لمعلومات ومهارات في مادة دراسية تم تعلمها مسبقا ، وذلك من خلال إجاباتهم على مجموعة من الفقرات تمثل محتوى المادة الدراسية .


إعداد جدول المواصفات: يمثل جدول المواصفات مخططا تفصيليا للاختبار يتحدد فيه عدد الأسئلة التي تمثل محتوى معين وعدد الأسئلة التي تحقق مستوى معيناً من المستويات المعرفية. ويتطلب إعدا الجدول مايلي:

أ-تحديد الوزن النسبي لكل موضوع من موضوعات الاختبار استناداً إلى الكتاب المقرر أو دليل المعلم أو سواهما.

ب-تحديد عدد أسئلة الاختبار وتوزيعها على موضوعات المحتوى تبعاً للوزن النسبي لكل موضوع.

ج -توزيع أسئلة كل موضوع على مستويات السلوك التي يقيسها الاختباربناء على الاهداف.

اختيار مفردات الاختبار المناسبة وتحديد المطلوب منها في كل خلية من خلايا جدول المواصفات، بحيث تكون عينة ممثلة للسلوك المراد قياسه في الاختبار

كتابة أسئلة الاختبار: يعتمد اختيار المعلم للمفردات الملائمة للاختبار على الهدف الذي يريده وطبيعة المحتوى ومهارته في صياغة الأسئلة. فإذا قرر المعلم استخدام أسئلة المقال الطويلة فإن وقت الاختبار لايسمح إلا بعدد قليل من الأسئلة، أما إذا قرر استخدام الأسئلة ذات الإجابة القصيرة أو الأسئلة الموضوعية فإن عدد الأسئلة سيكون كبيراً ليمثل جوانب سلوك التلميذ في مجالات المحتوى.

مراجعة أسئلة الاختبار: تجميع الأسئلة ووضعها في صورة اختبار وتهيئتها للاستخدام بإجراء التعديل عليها واختيار المناسب منها لقياس أهداف الاختبار، بحيث تكون المفردة واضحة الصياغة و لاترتبط الإجابة عليها بالإجابة عن مفردة أخرى وأن تقيس ناتجاً تعليمياً من النواتج الواردة في جدول المواصفات.

ترتيب أسئلة الاختبار: ترتب أسئلة الاختبار بحيث يسهل على الطالب فهمها وتتبعها والإجابة عليها دون استفسارات أو غموض. وتكون الإجابة مرتبة بحيث يسهل على المعلم عملية التصحيح

كتابة الاختبار وإحراجه: يراعى عند إعداد ورقة السئلة تسجيل التعليمات التي يراها المعلم ضرورية للإجابة عن الأسئلة. ويجب التأكد من ملاءمة الأسئلة لزمن الاختبار، وإعداد نموذج الإجابة، وتوزيع العلامات بشكل تفصيلي يسهل عملية التصحيح ويجعلها موضوعية قدر الامكان

مواصفاته : يتسم الاختبار الجيد بعدد من الصفات منها:


- الصدق : ويقصد به قياس الاختبار لما أُعد لقياسه . فإذا صمم الاختبار لقياس قدرة طلبة الصف السابع الأساسي التحصيلية في مادة العلوم مثلا ، فيجب أن يقيس هذه القدرة التي صمم لأجلها ، أما إذا قاس اتجاهات الطلبة نحو مادة العلوم فهو اختبار غير صادق .
- الثبات : ويقصد به أن مركز الطالب النسبي لا يتغير إذا أعيد الاختبار على الطالب نفسه . وهذا يعني استقرار النتائج عند تكرار تطبيق الاختبار أو صور مكافئة له على المجموعة نفسها من الأفراد .
هناك طرق احصائية لقياس ثبات الاختبارات منها التجزئة النصفية أو بطريقة الاعادة أومعامل ألفا كرونباخ. وحساب معامل الارتباط بين نتيجة الاختبارين.

من خلال كيف يتم التأكد من ثبات هذه الاختبارات طبعاً يكون على عينة أخرى بنفس مواصفات العينة المستدف قياسها.


- الموضوعية : ويقصد بها عدم تأثر نتائج المفحوص بذاتية المصحح .
- الشمولية : ويقصد بها أن يكون الاختبار شاملا للأهداف التدريسية المراد قياسها .

moalma
08-24-2007, 09:18 PM
مسألة التحدى موجودة فى مدارس البنين التى يقوم بتدريسهم معلمون وخااصة فى مرحلتي المتوسط والثانوي

حيث هنالك المعلم يعد الأسئلة ( الحجية وأمانتها ) دون مراجعة مشرف او رئيس قسم او حتى موجه !!

لذا نجد تفاوت فى نتائج التلاميذ ، ، ،

والسبب عدم وضع اختبار موحد لجميع المرحلة فمعلم ضعيف فى صياغة الأسئلة ومعلم متوسط فى خبرته ومعلم يريد تكسير رؤوس التلاميذ ، ، ،

واقول ما سبق لأنني متأكدة بنسبة 80% بأن ذاك هو الحاااصل فى مدارس البنين ، ، ،

ما سر تأكيدج كويتية ؟؟ويمكن كلامج ما ينطبق على جميع مدارس البنين؟؟!!!
أما نحن فالنا الله نضع الاختبار وتمحصه رئيسة القسم ويجلس له جلسة مطوووووووووووووووولةةةة الموجه مع كوباية شاااي حبر يكتب


يمكن ريئسة القسم عندكم تمحص عدل ومو شرط يكون ايضا في كل مدارس البنات التدقيقة الحاصل عندكم ..

الموضوع اخواني اشتكى منه فعلا الطلبة والطالبات وبدأوا بالتوجه لمدرسين خصوصيين لهم صلات اقارب بالمدرسين اللي يدرسونهم حتى يعلمونهم بالاختبارات ...للأسف هذا الي اسمعه وحابة أفهمه :(214):

moalma
08-24-2007, 09:31 PM
أخي الكريم
moalem

الحقيقة قدمت لنا مادة جديرة بالمتابعة وواجب على كل معلم أن يكون ملما ببنودها ومحتواها القيم لما تحمله من تدريب جيد لكيفية اعداد الاختبارات للطلبة ..

للأسف مثل تلك المادة التي ادرجتها لا تجد اهتماما من قبل المعلمين لدراستها او لنقل نقص التنمية المهنية الذاتية لدى معلم اليوم هو الذي يعود بالمستوى التعليمي لدى أبناءنا الى الوراء ...

فلو راعى كل معلم تحديد الأهداف المرجوة من الاختبار بأمانة وراعى الفروق الفردية والظروف والامكانات لكل طالب وحرص على التخطيط السليم المسبق لاعداد الاختبار لنجح في عمله وتحققت اهدافه !

لكننا نجد معلمين تنقصهم المعرفة بتلك الأمور فيلجأ للتحدي مع الطالب دون عناء التفكير بتبعات هذا التحدي !!!

كل الشكر

كويتية
08-25-2007, 01:49 AM
صدقيني يا شمس مسألة التحدي حاصلة فى المدارس التى لا يكلف رئيس القسم أو رئيسة القسم عناااااء قراءة

أسئلة الاختبار ومدى مناسبته للمادة المعطاة ، ، ،

يعني تلك الظاهرة تحدث فى مدارس يكون فيها مركزية فى وضع الاختبار ( المعلم فقط هو الأمر الناهي ) ، ، ،

حتى عملية التصحيح لو تابعها رئيس القسم لوجد العجب العجااااب من قبل تصحيح المعلمين الجدد ، ، ،

moalma
10-20-2007, 10:58 PM
صدقيني يا شمس مسألة التحدي حاصلة فى المدارس التى لا يكلف رئيس القسم أو رئيسة القسم عناااااء قراءة

أسئلة الاختبار ومدى مناسبته للمادة المعطاة ، ، ،

يعني تلك الظاهرة تحدث فى مدارس يكون فيها مركزية فى وضع الاختبار ( المعلم فقط هو الأمر الناهي ) ، ، ،

حتى عملية التصحيح لو تابعها رئيس القسم لوجد العجب العجااااب من قبل تصحيح المعلمين الجدد ، ، ،

يعني هالمعلم الآمر الناهي في هالمدارس ما يتابعهم موجهين فنيين :(187):

كويتية

انتظر إجابتك ...

بس متى ؟؟:(208):

عبير الورد
10-21-2007, 08:33 PM
المعلم لا يحق له التصرف في الاختبار لوحده بل لابد له من الرجوع لرئيس القسم ومن ثم التوجيه الفني

وهناك البعض من رؤساء الأقسام من يتشدد ومنهم من يتساهل إلى حد التفريط فنرى ما نراه من تدني مستوى الاختبارات

لذا الأمر أولا واخيرا مرتبط بشخصية رئيس القسم ..وامانته في متابعة الاختبارات وحرصه على مراجعتها مع

المعلمين سواء الجدد منهم أو القدامى

ومن تجربتي الشخصية كمعلمة أرى أن رئيس القسم الذي يتساهل في قضية الاختبارات ووضعها وتصحيحها

يبخس حق المعلم المجتهد الذي يضع اختبار وفق المعايير المطلوبة

كما يؤدي تساهله إلى التذمر بسبب تسيب البعض أثناء التصحيح وانعدام الأمانه أحيانا وما يعقب ذلك من مشاكل .

moalma
10-26-2007, 10:07 AM
المعلم لا يحق له التصرف في الاختبار لوحده بل لابد له من الرجوع لرئيس القسم ومن ثم التوجيه الفني

وهناك البعض من رؤساء الأقسام من يتشدد ومنهم من يتساهل إلى حد التفريط فنرى ما نراه من تدني مستوى الاختبارات

لذا الأمر أولا واخيرا مرتبط بشخصية رئيس القسم ..وامانته في متابعة الاختبارات وحرصه على مراجعتها مع

المعلمين سواء الجدد منهم أو القدامى

ومن تجربتي الشخصية كمعلمة أرى أن رئيس القسم الذي يتساهل في قضية الاختبارات ووضعها وتصحيحها

يبخس حق المعلم المجتهد الذي يضع اختبار وفق المعايير المطلوبة

كما يؤدي تساهله إلى التذمر بسبب تسيب البعض أثناء التصحيح وانعدام الأمانه أحيانا وما يعقب ذلك من مشاكل .

قد لا نعمم هذا المر على جميع رؤساء الأقسام

لكن لا ننكر وجود هذه المشكلة

ويجب ان يكون هنا للمعلم دور وشخصية في تصحيح الخطأ بالمواجهة


شكرا عبير

moalma
01-21-2008, 08:06 PM
الوطن طرحت السؤال على طلبة الثانوية الاختبارات هل هي حرب بين الطالب والأستاذ؟؟



كتب عبدالعزيز الغيث: هل الاختبار حرب بين الطالب والاستاذ ام لا، سؤال طرحته »الوطن« على بعض من طلبة الثانوية ايضا عن نفسيتهم اثناء الاختبارات النهائية وهل يتبعون طريقة معينة للدراسة ام لا وفيما يلي نص اللقاءات: في البداية قال انس الياقوت ان لديه طريقة خاصة في الدراسة الا وهي تلخيص الكتاب الى فقرات معينة موضحا ان هذه الطريقة تؤدي الى سهولة المراجعة قبل الامتحان وترابط الافكار وفهمها بسهولة. وبين الياقوت ان احيانا تكون الاختبارات النهائية حربا بين الطالب والمعلم مبينا ان الطالب عندما يرسب يحسب ان المعلم قد رسّبه بالعمد لكن الحقيقة يرسّبه حسب اعماله طوال السنة الدراسية واوضح الياقوت ان جو الاختبارات النهائية يختلف تماماً عن النصف فصلية لان في النهاية تكون كمية الدراسة كثيرة وفيها ايضا تعقيد للمعلومات. ونوه ان الاختبارات النهائية قد تغير نفسية الطالب مبينا ان الاختبارات النهائية تغير الروتين اليومي للشخص لان اليوم يكون مليء بالدراسة وبين الياقوت ان في الاختبارات النهائية الأهل يوفرون له الجو المناسب للدراسة، حيث انهم عند الدراسة يقومون بجعل المنزل هادئا وعلى عكس ذلك المراقبين موضحا انهم عسرين جدا في المراقبة وفي عدم تقديم المساعدة من قراءة وتوضيح اسئلة الاختبار. وبين مراقبين ان تقديمه السيئ للاختبار السابق يؤثر على مستواه وعلى تقديمه للاختبار التالي موضحا ان التقديم السيئ للامتحان يؤدي بالطالب الى التفكير في الرسوب والخوف من اعادة السنة الدراسية وكل هذا يلهيه عن دراسة الامتحان التالي ونوه ان تخرج درجة الاختبار الذي يختبره في اليوم نفسه من ان تخرج نهاية كل الاختبارات موضحا ان هذه الطريقة تنهي للطالب التوتر الزائد الذي يأخذ الطالب إلى التفكير الكلي لدرجة الاختبار واما اذا خرجت في اليوم نفسه يكون مطمئنا سواء كان راسبا ام ناجحاً. ومن جانبه قال فهد الكندري ان لديه طريقة دراسة وهي التركيز على ما يقوله المدرس في الحصة الدراسية وايضا تنظيم وقته ما بين الجد والدراسة واللعب واوضح الكندري ان الاختبارات النهائية حرب بين الطالب والمعلم لان الامتحانات كثيرة وصعبة جدا وهذا يفسره ان المعلم حاقد على الطالب وبين الكندري ان جو الاختبارات النهائية يختلف عن النصف فصلية لان كمية الدراسة في الاختبارات النهائية تكون كثيرة وتزداد صعوبة وتعقيدا. ونوه الكندري ان الاختبارات النهائية تغير نفسية الطالب لان الاختبارات تملأ اليوم بالدراسة ومبينا ان كمية الدراسة الكثيرة تؤدي إلي التعاسة وكره الدراسة. واوضح ان الاهل يوفرون له الجو المناسب للدراسة عن طريق عدم اصدار اصوات مزعجة وعن طريق حرصهم الشديد لدراستي. وبين ان المراقبين في الاختبارات النهائية قد يوترون الطالب احيانا عن طريق قراءة الاسئلة لبعض الطلاب في صوت عال. ونوه ان تقديمه السيئ للاختبار السابق يؤثر على مستواه ونفسيته في الاختبار التالي مبينا ان عدم التوفيق في الاختبار السابق لا يستطيع الطالب ان ينساه فلذلك يؤثر على تقديمه في الاختبار التالي. وبين انه من الافضل ان تخرج درجة الاختبار الذي يختبروه في نفس اليوم حتى يكون الطالب مطمئنا على درجته وبالتالي لا يحاتي من اول الاختبارات الى نهايتها. وعلى صعيد آخر قال عبدالله الفرج ان طريقته في الدراسة هي استجابة مع المدرس اثناء الحصة الدراسية وعندما يعود الى البيت يراجع دروسه مرة اخرى ساعتين في اليوم وفي العطلة الاسبوعية يدرس يوم السبت. واوضح الفرج الاختبارات النهائية احيانا تكون حربا بين الطالب والمعلم اي عندما تكون الاختبارات سهلة وغير خارجة عن المنهج فتكون الاختبارات ليست حربا وبينما عندما تأتي الاختبارات من ما بين السطور تكون الاختبارات حربا. ونوه ان جو الاختبارات النهائية يختلف عن النصف فصلية مبينا ان في الاختبارات النهائية تكون الكمية اكبر وان في النهائية فيها تحديد المصير فلابد من الخوف والربكة. وبين ان الاختبارات النهائية تغير من نفسية الطالب لانها تجعل الطالب يفكر في الامتحان ومن ناحية صعوبته او سهولته. واوضح ان الاهل يوفرون له الجو الهادئ للدراسة ودائما يحرصون على تشجيعه في الدراسة للاختبارات وايضا اشار الى ان المراقبين في الاختبارات يقدمون للطالب المساعدة ويحاولون ألا يفقدوا للطالب تركيزه ايام الاختبار. ونوه ان تقديمه السيئ للاختبار السابق لا يؤثر على مستواه ولا يؤثر على نفسيته ولا على تقديمه للاختبار التالي مبينا انه اذا قدم تقديما سيئاً يحاول ان ينساه ويشجعه على التقديم الافضل في الاختبارات. واشار الى ان تخرج درجة الاختبار على طبيعتها في نهاية جميع الاختبارات افضل من ان تخرج بعد كل اختبار يختبره خوفا من التخبط اذا كانت الدرجة غير مناسبة. وفي هذا السياق بيّن بدر عبدالله احمد ان هناك عدة طرق للدراسة ولعل من أهمها التركيز الكامل في الحصة الدراسية وفي جميع المواد مشيرا الى انه في أيام الاختبارات يجب مراجعة جميع المواد مراجعة تامة وشاملة ومتأنية حتى يستطيع الطالب تأدية اختباراته بكل سهولة ومرونة. وأكد انه لا توجد حرب بين الطالب والمعلم في فترة الاختبارات بل ان الود والعطاء والتفاهم هو الشعور المتبادل والموجود. وأوضح ان هناك فرقاً بين الاختبارات النهائية والنصف فصلية من حيث الكمية وسهولة دراستها. صعوبة وأضاف ان في الاختبارات النهائية تصعب الدراسة لذا تجب المتابعة والمثابرة منذ البداية. ونوه ان نفسية الطالب تتأثر احيانا مع الاختبارات وتسبب القلق والضيق. وأكد ان الاهل يجب أن يوفروا الجو المناسب للدراسة والهدوء التام واستنكر بشدة بعض المدرسين اثناء الاختبارات حيث انه يشتت فكر الطالب. وأضاف انه من الافضل ان تصدر نتائج الاختبارات كل يوم بيومه لبث روح الطمأنينة لدى الطالب. مراجعة ومن جهته أوضح خالد الرومي ان على الطالب مراجعة دروسه أولاً بأول لجميع المقررات الدراسية حتى يكون يوم الاختبار فقط للمراجعة السريعة وليس دراسة ثقيلة. وأشار الى ان اختبارات الفاينل كثيرة جدا. وأضاف أن الطالب يكون مشغولا أثناء الاختبار ويفكر كثيرا لذا فتؤثر على نفسية الطالب. وأشار إلى أنه على الأصل توفير كافة الأمور لراحة الطالب والاهتمام به، متمنياً أن يكون عرض النتائج للاختبارات بعد أداء جميع الاختبارات حتى لا يتأثر الطالب بذلك ويؤثر على مستواه في تقديم الاختبار الحالي. تلخيص ومن ناحية أضاف زامل الزامل أن على الطالب الدراسة قبل الاختبار بيوم وفي العطلة المخصصة للدراسة قبل فترة الاختبارات وتلخيص جميع المواد الدراسية لكي يسهل الحفظ. وأوضح أن الاختبار ليس حربا بين الطالب والمعلم وذلك من الاختبارات معظمها يكون من المنهج الدراسي وقد يكون من دفتر الأساتذة مضيفا أن جوا يمثل حربا بين الطالب والمدرس وذلك لأن المدرس يضع الأسئلة من نفس الكتاب ولكن يكون الاختبار صعب لمن لا يكلف نفسه للدراسة وبين أن جو الاختبار يختلف من النهائي والنصف النهائي من حيث الكمية وكمية الاختبارات النهائية تختلف تماما عن أي اختبارات أخرى حيث إن الاختبارات النهائية هي الفرصة الأخيرة للطالب للتعويض عن درجاته السابقة وأكد أنه يجب عدم عرض الدرجات إلى بعد الاختبارات النهائية حتى لا تؤثر كثيرا على نفسية الطالب وتخفض معنوياته، وعلى الأهل توفير المذكرات الخارجية والهدوء التام والجو المناسب عن طريق عدم إصدار أصوات مزعجة وتوفير المدرسين الخصوصيين. دراسة يومية ومن ناحيته بين فهد الراشد ان على الطالب ان تكون دراسته بشكل يومي ومستمر من بداية الفصل الدراسي وان يعمل على تلخيص المذكرات والكتب. وأكد الراشد ان الاختبارات هي بمثابة حرب بين الطالب والمعلم حيث ان معظم الاختبارات تكون صعبة للغاية وتكون من خارج المنهج الدراسي وغير مباشرة واضاف ان الجو العام للاختبارات تختلف في النهائي حيث انها الاختبارات الحاسمة وفيها يتحدد المصير بالسقوط او النجاح وتؤثر كثيرا على نفسية الطلبة وذلك لانها تكون متتالية لذا يكون الطالب مضغوطا ولا يستطيع الخروج من المنزل. وأضاف ان على الاهل المتابعة والسؤال يشكل دائما على ابنائهم والاهتمام بشكل مباشر بهم. ونوه الى انه يجب عدم عرض الدرجات الا بعد الاختبار الاخير حتى لا يتأثر بها الطالب. الحفظ وبدوره قال عثمان الفيلكاوي أن لديه طريقة معينة للدراسة وحتى تلخيص جميع المواد الدراسية وحفظها قبل الاختبار. واضاف انه في بعض الاحيان يكون الاختبار حرباً وفي البعض الآخر لا يكون كذلك حسب صعوبة وسهولة الامتحان واكد اختلاف الجو من الاختبارات النهائية والنصف نهاية حيث ان الطالب لا يستطيع الخروج من المنزل بسبب الدراسة. وبين ان على الاهل تقديم المساعدات المعنوية عن طريق توفير الجو الملائم والهدوء التام والراحة النفسية. واشار الى انه يجب عرض جميع النتائج بعد الاختبارات النهائية كلها وعدم عرضها يوماً بيوم حتى لا تؤثر على مستوى الاختبارات التالية