الصريح
10-08-2011, 10:26 PM
واكد رئيس جمعية المعلمين متعب العتيبي ضرورة التعامل مع الطلبة تعاملا ابويا، مستدركا، فانا ضد تحدي الطلبة وتطبيق لوائح الغياب والتشدد معهم لان هؤلاء ابناؤنا ويجب ان نذهب اليهم في مدارسهم لنشرح لهم هذه القرارات، ونستمع لوجهة نظرهم ولا يضر احد اذا كان فعلا هناك بعض الملاحظات لدى ابنائنا واخواننا الطلبة ان تعود الى اللجنة مرة اخرى لاعادة دراستها لاننا في النهاية يهمنا ان هذا القرار يكون في مصلحة الطلبة وليس ضدهم.
واشار العتيبي الى ان من يقول ان القصد من هذا القرار هو تخفيض نسب النجاح لطلبة الثانوية العامة للحد من اعداد دخول الجامعة قد جانبه الصواب بل ان هذا الكلام غير صحيح بدليل ان اللجنة تشكلت منذ العام 2009 وان بعض اللجان الفرعية كانت تعمل من خلال استبيانات فرعية لمختلف الشرائح من بينها أولياء الأمور.
واعتقد ان الاتجاه الصحيح الآن هو تسويق القرار والالتقاء مع الطلبة وأولياء الأمور والادارات المدرسية التي بعضها لا يعلم فحوى هذه القرارات، «من جانبي اؤيد التوجه الى الميدان التربوي والاستماع الى وجهات نظرهم واعادة تسويق هذا المشروع من جديد».
وزاد قائلا: لا يعني ان القرار ما دام صدر نغلق اذاننا عن الاستماع الى وجهات نظر أولياء الأمور وطلابنا وانا ارى ان الوزارة من جانبها لديها المرونة في تنفيذ ذلك خصوصا ان الوزير المليفي وعد بالاستماع الى وجهة نظر الطلبة وملاحظاتهم، خصوصا ان الطلبة اذا وصلت لهم المعلومة بالشكل الصحيح تكون ردة الفعل افضل.
وردا على سؤال حول الاضرابات والاعتصامات، اجاب رئيس جمعية المعلمين الكويتية متعب العتيبي: انا لست مع هذه الاساليب التي حصلت في الايام الماضية لان هذا الاسلوب ليس هو الاسلوب الذي يجب ان تلجأ اليه مدارسنا ومؤسساتنا التعليمية وللاسف الظاهرة التي بدأت تنتشر في البلد من اعتصامات واضرابات كان سببها غياب القرار الحكومي الرشيد، فعندما اضربت احدى الجهات اخذت حقوقها ولذا نجد ان كل الجهات بدأت الآن تتجه الى هذا الاتجاه لانها تعتقد ان هذا الاسلوب يمكن ان تصل به الى حقوقها.
وحول المطلوب ازاء هذا النهج وهذه الثقافة، قال العتيبي يجب ان تدرس الحكومة كل المشاكل الموجودة سواء في المرتبات او الحوافز لاتخاذ قرار في الوقت المناسب ولا يعني ذلك ابدا انه تراجع.
وتابع العتيبي كلامه: ولكن الذي نراه الآن ان كثيرا من القرارات اكتشفنا انه صار لها سنتان ملقاة في الادراج سواء لدى ديوان الخدمة المدنية او لدى الحكومة ويفترض ان هذه القرارات تظهر على السطح وتفعل للتنفيذ، وهذا دور الجهات الحكومية سواء الخدمة المدنية او مجلس الوزراء بهدف معالجة بعض القضايا، والناس يحتاجون الى من يستمع لهم ويعيد الاعتبار لوجهة نظرهم، وفي النهاية فالحكومة هي من سيتخذ القرار ومسؤولة عن ادارة البلد.
وشدد العتيبي قائلا: ان هذه الخطوة ضرورية لان البلد لا يتح
مل الكثير من الصراعات التي بدأت تتجه اتجاهات ومصالح أخرى.
بالله عليكم هذا التصريح يقوله رئيس جمعيه معلمين ان القرار صائب وانه بفتقد التسويق وراح يسوقه هو هل هذا منتج .
وكيله الوزاره والوزير يقول سوف نقوم بالاجتماع مع الوكلاء وهذا يقول القرار صحيح .
اين الصحه يابوشجاع هداك الله وددنا انك لم تصرح هذا التصريح بحيث تصبح انت الند للطلاب ولاولياء الامور وللدارات .
بالله عليك اين هيبه المعلم في عمل سنه كامله والمحصله درجتين .
للاسف اقولها وبكل حرقه ان يكون راس الهرم بهذه العقليه وبهذا الفهم بحيث يقول ينقصه التسويق
واشار العتيبي الى ان من يقول ان القصد من هذا القرار هو تخفيض نسب النجاح لطلبة الثانوية العامة للحد من اعداد دخول الجامعة قد جانبه الصواب بل ان هذا الكلام غير صحيح بدليل ان اللجنة تشكلت منذ العام 2009 وان بعض اللجان الفرعية كانت تعمل من خلال استبيانات فرعية لمختلف الشرائح من بينها أولياء الأمور.
واعتقد ان الاتجاه الصحيح الآن هو تسويق القرار والالتقاء مع الطلبة وأولياء الأمور والادارات المدرسية التي بعضها لا يعلم فحوى هذه القرارات، «من جانبي اؤيد التوجه الى الميدان التربوي والاستماع الى وجهات نظرهم واعادة تسويق هذا المشروع من جديد».
وزاد قائلا: لا يعني ان القرار ما دام صدر نغلق اذاننا عن الاستماع الى وجهات نظر أولياء الأمور وطلابنا وانا ارى ان الوزارة من جانبها لديها المرونة في تنفيذ ذلك خصوصا ان الوزير المليفي وعد بالاستماع الى وجهة نظر الطلبة وملاحظاتهم، خصوصا ان الطلبة اذا وصلت لهم المعلومة بالشكل الصحيح تكون ردة الفعل افضل.
وردا على سؤال حول الاضرابات والاعتصامات، اجاب رئيس جمعية المعلمين الكويتية متعب العتيبي: انا لست مع هذه الاساليب التي حصلت في الايام الماضية لان هذا الاسلوب ليس هو الاسلوب الذي يجب ان تلجأ اليه مدارسنا ومؤسساتنا التعليمية وللاسف الظاهرة التي بدأت تنتشر في البلد من اعتصامات واضرابات كان سببها غياب القرار الحكومي الرشيد، فعندما اضربت احدى الجهات اخذت حقوقها ولذا نجد ان كل الجهات بدأت الآن تتجه الى هذا الاتجاه لانها تعتقد ان هذا الاسلوب يمكن ان تصل به الى حقوقها.
وحول المطلوب ازاء هذا النهج وهذه الثقافة، قال العتيبي يجب ان تدرس الحكومة كل المشاكل الموجودة سواء في المرتبات او الحوافز لاتخاذ قرار في الوقت المناسب ولا يعني ذلك ابدا انه تراجع.
وتابع العتيبي كلامه: ولكن الذي نراه الآن ان كثيرا من القرارات اكتشفنا انه صار لها سنتان ملقاة في الادراج سواء لدى ديوان الخدمة المدنية او لدى الحكومة ويفترض ان هذه القرارات تظهر على السطح وتفعل للتنفيذ، وهذا دور الجهات الحكومية سواء الخدمة المدنية او مجلس الوزراء بهدف معالجة بعض القضايا، والناس يحتاجون الى من يستمع لهم ويعيد الاعتبار لوجهة نظرهم، وفي النهاية فالحكومة هي من سيتخذ القرار ومسؤولة عن ادارة البلد.
وشدد العتيبي قائلا: ان هذه الخطوة ضرورية لان البلد لا يتح
مل الكثير من الصراعات التي بدأت تتجه اتجاهات ومصالح أخرى.
بالله عليكم هذا التصريح يقوله رئيس جمعيه معلمين ان القرار صائب وانه بفتقد التسويق وراح يسوقه هو هل هذا منتج .
وكيله الوزاره والوزير يقول سوف نقوم بالاجتماع مع الوكلاء وهذا يقول القرار صحيح .
اين الصحه يابوشجاع هداك الله وددنا انك لم تصرح هذا التصريح بحيث تصبح انت الند للطلاب ولاولياء الامور وللدارات .
بالله عليك اين هيبه المعلم في عمل سنه كامله والمحصله درجتين .
للاسف اقولها وبكل حرقه ان يكون راس الهرم بهذه العقليه وبهذا الفهم بحيث يقول ينقصه التسويق