الصريح
07-25-2011, 01:48 PM
" لو كانتْ الدنياْ مسرحاً كما يقولون , فما أتفه
الروايات التي تُمثّل على خشبتهاْ " . .
-كثيرة هي العقبات و المحَن التي تعترض طريقنا
كل يوم ,خلاف مع صديق . . سماع كلمة جارحة . .
إخفاق في مهمة ,
-نعطيها كل وقتناْ وجهدناْ وتفكيرناْ وعقلناْ ,
ولكن هل سألناْ أنفسناْ , ؟
-هل يستحق الأمر كل هذا العناء ؟ !
كم مرة سمحناْ لليأس أن يطرق باب قلبناْ ؟ !
-كم مرة نظرناْ إلى الكأس أمامناْ وقلناْ :
" إن نصف كأسي فارغ " ,
بدلاً من أن نقول : " إن نصف كأسي مملوء " ؟ !
-ما قيمتناْ إذا سمحناْ للتوافه أن تحطم وتسحق
كبرياءناْ ! !
أين عزيمتناْ عندما نفتح باباً للألم والحزن
والهم والإحباط كي يدخلوا إلى أنفسناْ , ؟
- " الحياة درب طويل تتخلله العقبات " , !
-فالسعـٍاْدةٌ : ينبوع يتمنى الجميع أن يصلوا اليه
وهم لا يعرفون انه تحت أقدامهم . .
ولن نعرف معنى السعادة دون أن نتجرع
كأس المرارة .
-فإذا " خفت ان تفشل فلا تقل شئ ولا تفعل
شئ وكن لا شيء " . . !
ولن نشعر بفرحة النجاح دون أن نجرب الفشل .
- " فلاْ تحسبن المجد تمراً أنت آكله ,
لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا " .
ولن ننعم بالراحة دون أن نعرف معنى الألم .
-هكذا هو درب الحياة , .
علينا أن نتعثر و نتعثّر و نتعثّر بهذا الدرب ,
لكي نستطيع المشي .
فلنجعل من توافه الحياة أسباباً لنجاحنا ,
وذخيرة لخبراتناْ , فلن نجد طريقاً
ممهداً يفتح لناْ ذراعيه . !
بل ستعترضناْ الكثير من العقبات , بل وربما
نصل لمرحلةٍ , نشعر أنناّ غير قادرين على
المتابعة , وننادي كل ذرة من كيانناْ
أن نعلن هزيمتناْ .
" فهل أنت شخص انهزامي " , ؟
-هل ستتقبل هزيمتك بسهولة وتعلن استسلامك , ؟ !
*إذا كنت كذلك فأنت تستحق أن تحطمك التوافه . . !
لكي أكون منصفاً ,
-فقد مررت بلحظات أعلنت فيها انهزامي .
ومررت بدقائق أعلنت فيها انسحابي من
هذه الحياة .بكل ما فيها من الألم والمشقة .
*فماذا كانت النتيجة , ؟
-أصبحت إنساناً محطماً لايستطيع جمع شتات نفسه .
-كانت كلمة واحدة كفيلة بجرح كبريائي ,
-كانت نظرة واحدة كفيلة بتمزيق مشاعري .
وعندما أفقت من غيبوبتيْ ,
اختلفت نظرتي للحياة ,
-فأنا وحدي القادر على التحكم بالمسار الذي
أمشي به بعد إرادة الله .
وأنا وحدي أعلن انهزامي أو انتصاري .
-أنت أيضاً , بإمكانك أن تبدأ المعركة من جديد ,
ولكن هذه المرة ضع نصب عينيك أن تنتصر , .
ولا تستسلم لهزيمة توافه حياتك ,
-ادفع بألمك وإحباطك وقلقك وحزنك وجروحك
بعيداً عن مخيلة رأسك ,
*" فحياتك كنز ثمين لا تستحق أن تضيعها
بين هاويات الطرق " . . !
" وقفـٍهٌ " . .
-عش كل لحظة بحياتك .. وكأنها آخر لحظة تلفظ
فيها أنفاسك
قآل المصطفىْ صلى الله عليهِ وسلّم :
" كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل " .
-فالحياةُ : فترة شقاء بين الولادة والموت .
-والودآعُ : حفل تأبين لعلاقة ماتت ولم يمت
أصحابها بعد .
-والمقآبرْ : مساكن يقطنها فريق من الناس
كانوا يعتقدون ان العالم يبدو ناقصا بدونهم .
-والإنساْنُ : كائن ارضي من التراب خرج ,
وعلى التراب عاش , ومع التراب تعامل
, والى التراب عاد .
-أبحث عن الحب , عن الصداقة , عن الإخلاص
, عن الإنتماء , عن العائلة , ولكن ضمن
إطار التزامك بدينك وبنشأتك الإسلامية القيمة .
-وتذكر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا ,
" برضى الله سبحانه وتعالى "
الروايات التي تُمثّل على خشبتهاْ " . .
-كثيرة هي العقبات و المحَن التي تعترض طريقنا
كل يوم ,خلاف مع صديق . . سماع كلمة جارحة . .
إخفاق في مهمة ,
-نعطيها كل وقتناْ وجهدناْ وتفكيرناْ وعقلناْ ,
ولكن هل سألناْ أنفسناْ , ؟
-هل يستحق الأمر كل هذا العناء ؟ !
كم مرة سمحناْ لليأس أن يطرق باب قلبناْ ؟ !
-كم مرة نظرناْ إلى الكأس أمامناْ وقلناْ :
" إن نصف كأسي فارغ " ,
بدلاً من أن نقول : " إن نصف كأسي مملوء " ؟ !
-ما قيمتناْ إذا سمحناْ للتوافه أن تحطم وتسحق
كبرياءناْ ! !
أين عزيمتناْ عندما نفتح باباً للألم والحزن
والهم والإحباط كي يدخلوا إلى أنفسناْ , ؟
- " الحياة درب طويل تتخلله العقبات " , !
-فالسعـٍاْدةٌ : ينبوع يتمنى الجميع أن يصلوا اليه
وهم لا يعرفون انه تحت أقدامهم . .
ولن نعرف معنى السعادة دون أن نتجرع
كأس المرارة .
-فإذا " خفت ان تفشل فلا تقل شئ ولا تفعل
شئ وكن لا شيء " . . !
ولن نشعر بفرحة النجاح دون أن نجرب الفشل .
- " فلاْ تحسبن المجد تمراً أنت آكله ,
لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا " .
ولن ننعم بالراحة دون أن نعرف معنى الألم .
-هكذا هو درب الحياة , .
علينا أن نتعثر و نتعثّر و نتعثّر بهذا الدرب ,
لكي نستطيع المشي .
فلنجعل من توافه الحياة أسباباً لنجاحنا ,
وذخيرة لخبراتناْ , فلن نجد طريقاً
ممهداً يفتح لناْ ذراعيه . !
بل ستعترضناْ الكثير من العقبات , بل وربما
نصل لمرحلةٍ , نشعر أنناّ غير قادرين على
المتابعة , وننادي كل ذرة من كيانناْ
أن نعلن هزيمتناْ .
" فهل أنت شخص انهزامي " , ؟
-هل ستتقبل هزيمتك بسهولة وتعلن استسلامك , ؟ !
*إذا كنت كذلك فأنت تستحق أن تحطمك التوافه . . !
لكي أكون منصفاً ,
-فقد مررت بلحظات أعلنت فيها انهزامي .
ومررت بدقائق أعلنت فيها انسحابي من
هذه الحياة .بكل ما فيها من الألم والمشقة .
*فماذا كانت النتيجة , ؟
-أصبحت إنساناً محطماً لايستطيع جمع شتات نفسه .
-كانت كلمة واحدة كفيلة بجرح كبريائي ,
-كانت نظرة واحدة كفيلة بتمزيق مشاعري .
وعندما أفقت من غيبوبتيْ ,
اختلفت نظرتي للحياة ,
-فأنا وحدي القادر على التحكم بالمسار الذي
أمشي به بعد إرادة الله .
وأنا وحدي أعلن انهزامي أو انتصاري .
-أنت أيضاً , بإمكانك أن تبدأ المعركة من جديد ,
ولكن هذه المرة ضع نصب عينيك أن تنتصر , .
ولا تستسلم لهزيمة توافه حياتك ,
-ادفع بألمك وإحباطك وقلقك وحزنك وجروحك
بعيداً عن مخيلة رأسك ,
*" فحياتك كنز ثمين لا تستحق أن تضيعها
بين هاويات الطرق " . . !
" وقفـٍهٌ " . .
-عش كل لحظة بحياتك .. وكأنها آخر لحظة تلفظ
فيها أنفاسك
قآل المصطفىْ صلى الله عليهِ وسلّم :
" كن في الدنيا كأنك غريب ، أو عابر سبيل " .
-فالحياةُ : فترة شقاء بين الولادة والموت .
-والودآعُ : حفل تأبين لعلاقة ماتت ولم يمت
أصحابها بعد .
-والمقآبرْ : مساكن يقطنها فريق من الناس
كانوا يعتقدون ان العالم يبدو ناقصا بدونهم .
-والإنساْنُ : كائن ارضي من التراب خرج ,
وعلى التراب عاش , ومع التراب تعامل
, والى التراب عاد .
-أبحث عن الحب , عن الصداقة , عن الإخلاص
, عن الإنتماء , عن العائلة , ولكن ضمن
إطار التزامك بدينك وبنشأتك الإسلامية القيمة .
-وتذكر أن مفتاح أي سعادة في الدنيا ,
" برضى الله سبحانه وتعالى "