أريد أن أرجع إلى أنوثتي..

[كلي وفا]

:(272):

:(272):

:(272):



الكاتبة الكويتية المعروفة "غنيمة الفهد" رئيسة تحرير مجلة "اسرتي" والناشطة السابقة في مجال "النسوية" سجلت إعترافاً مدوياً نشرته في مقال بعنوان "وحي الكلمات" نشر في مجلة "المجلة" تقول فيه:



( كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء .. نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ...

أصبحنا كالرجل تماما : نسوق السيارة , نسافر للخارج لوحدنا , نلبس البنطلون ,

أصبح لنا رصيد في البنك , ووصلنا إلى المناصب القيادية ....

واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ....

ثم ... الرجل كما هو .... والمرأة غدت رجلا : تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها, و تأمر خدمها،

وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت .. أقول لكم، وبصراحتي المعهودة :

ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي تحتمي بالرجل , و يشعرها الرجل بقوته ,

و يـحرمها من السفر لوحدها .. و يطلب منها أن تجلس في بيتها ..

ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي .

نعم ... أقولها بعد تجربة :

(أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها أثناء اندفاعي في مجال الحياة و العمل)

[كلي وفا]

لي تعلييييييييق بعد ردووووووودكم,,

[الصريح]

وش عقبه ياغنيمه الفهد عقب ماشبت وكبرت واصبح الناس تزهد بك فصحوت من نومك العميق وسباتك بعد ان تركوك من كان حولك لشخصك فاصبحت وحدك ثم عرفت معنى الحياه الحقيقيه
الموفق من وعظ بغنيمه الفهد حتى لايتكرر نفس السيناريو
كل الشكر لهذا المقال الطيب من شخصيه مبدعه

[مطيري]

ياحلو المره في بيتها حافظه عيالها وتنشيء اجيال ترتكي عليهم الأمم ويسطرون الإنجازات

وهذي شهاده من ناشطه نسويه لها باعها الطويل في مطالباتها بحقووق المرأه عبر المنتديات النسائيه المختلفه

وجربت الوضع عقب ماسوت كل شي تحلم فيه المرأه بأن تكون مساويه للرجل في كل شيء وبالنهايه وجدت نفسها تكون ملكه في بيتها ولا اسيره لمسؤوليات أكبر من حجمها ولاعبه فاشله في دور لم يكن اصلا يليق بهاا

المرأه ملكه في مملكتها >> فلاترخصين نفسج بعدما اعزج الإسلام في بيتج وخلاج تتسترين كالدره الثمينه وتتغطين ولاتنكشفين الا لمن يليق بك اللي هم محارمج

فشرايج تكونين جوهره ثمينه ولا قنينه منسلخه ومرميه في الطرقات والكل ينظرلج برخص ودونيه ترى جذيه حريم الغرب معرضين لكل شي والدليل

كتاب تراثنا التربوي ننطلق منه ولاننغلق فيه للدكتور >بدر ملك ولطيفه الكندري >>قريت في احد صفحاته بدراسه حول المرأه

بان في امريكا تصفع امره كل 30 دقيقه ناهيك عن حالات الإغتصاب اللي تعرضون له بالطرقات دامها بدون محرم ولا محتشمه اكيد بتكون عرضه لمثل هالأمور

اتوقع اسهبت بهالموضوع واجد واترك لكم المجال :)

[ابدااع]

حيا الله الكتومة

عدتِ والعود احمد ....

احيييج على الموضوع الطيب

والهام

واللي يضغط على راس الزنااد

لانطلاق مجتمع صحي سليييييم

اسال الله ربي ان ياجر اختنا ا. غنيمة الفهد لهذا الاعتراف

ويرفع قدرها عند ربها وعند الناس يوما بعد يوم

الاعتراف رااائع وان تاخر

المهم انه اتى واتى من شخصية لها ثقلها

تذكرت السميط ربي يحفظه

يقول في دعوتنا الى الله في بلاد افريقيا

نجعل نصب اعيننا اولا الرؤوس الكبيرة

لانها حتما ستؤثر في البقية

هذا ان تاثرت هي بما يفعله السميط وجماعته المباركة

فما بالك من تاتي صحوته من ذاته

هنا التاثير بلا شك اقوى واعمق

ارجو ان يكون هذا الاعتراف امام كل امراة تبحث وراء الكرسي الفارغ جنبا الى جنب الرجل

والله يا اخواني وخواتي

ما اشوف المره بمكانها الصحيح

الا في المدارس او في العيادات النسائية او الوظائف المشابهه

طبعا ان ادت مهمتها الاساسية في بيتها واصلاح اهل بيتها

....

اسجل اعجابي بانتقائك الرااائع

فقد اضاف لك الكثير يا الكتومة

ربي يبارك لج

[همس الرووح]

يعطيك العافية
بارك الله فيك


ع الطرح الطيب

دمت بألف خير
÷÷÷÷÷

[قيثارة]

لافاااتك الفووت ماينفع الويل وجرت الصوووت..
المشكلة ليست هناا..كما ذكرت غنيمة الفهد في دخول المرأة مجال العمل..والإنغماس بمعترك الحياة ومتطلباتها وضغوط المسؤوليات في البيت والعمل والمجتمع..
لنستدرج ذاكرتنا قليلاً إلى الوراء ..وحال مجتمع نون النسوة..طالبن بالتعليم والخروج من سقف البيت لترى سماء التعليم ..مطالبة بعدها حاجتها للعمل والإستقلال الماادي..ومن ثم جئنا بالتعود على مفهوم الإختلاط بحجة الضرورة الملمعة بإطار التمدن..وماهذا وذاك الا والحاجة للقيادة أصبحت في منتهى الأهمية..وكان لهن جميع ماطالبن به..وأخييراً ذلك الحلم الذي كان أبعد من كل صور الخيااال وأصبح حقيقة وضعت بين أياديهن على طبق من ذهب رصّع بالأحجار الكريمة..انها الحقوق السياسية كاااملة..
وليس الحل هناااك..كما يظن البعض بالتزام المرأة منزلها وهم أكثر الناس قناعة بصعوبة الحياة وان الرجل لم يعد هو ذلك المصدر الوحيد الذي يعود بالدخل على الأسرة!!
انما المشكلة حين تعمل المرأة بكفة واحدة نسيت أو تناست أن للميزان كفتاان..
لايعني أن أن أنال منصباً أو مركزاً قيادياً أن أخلع عباءة أنوثني وحيائها لألبس قناعاً بوجه شرس ونبرة عالية وأسلوب فج وأحاول جاهدة للتشبة بصفات للرجل هي بعيدة كل البعد عما حباني به الله تعالى من صفات تزين خلقي وطباعي..
لعل في اعتراف السيدة غنيمة الفهد العظة لكثير من النساء اللاتي ينغمسن بمعترك العمل متناسيات أنوثتهن على أمل الوصول لهيبة الرجال..فلا هن نلن مبتغاهن وفقدن من هويتهن الكثير...وبقيييييين بمشية الغراااب..

الكتووومة كل الشكر لك غاليتي على الموضوع القيم..والعذر منك حبيبتي ع الاطاله

[كلي وفا]

وش عقبه ياغنيمه الفهد عقب ماشبت وكبرت واصبح الناس تزهد بك فصحوت من نومك العميق وسباتك بعد ان تركوك من كان حولك لشخصك فاصبحت وحدك ثم عرفت معنى الحياه الحقيقيه
الموفق من وعظ بغنيمه الفهد حتى لايتكرر نفس السيناريو
كل الشكر لهذا المقال الطيب من شخصيه مبدعه


الصريح اشكرك عالمروووووووووووور..

[كلي وفا]

ياحلو المره في بيتها حافظه عيالها وتنشيء اجيال ترتكي عليهم الأمم ويسطرون الإنجازات

وهذي شهاده من ناشطه نسويه لها باعها الطويل في مطالباتها بحقووق المرأه عبر المنتديات النسائيه المختلفه

وجربت الوضع عقب ماسوت كل شي تحلم فيه المرأه بأن تكون مساويه للرجل في كل شيء وبالنهايه وجدت نفسها تكون ملكه في بيتها ولا اسيره لمسؤوليات أكبر من حجمها ولاعبه فاشله في دور لم يكن اصلا يليق بهاا

المرأه ملكه في مملكتها >> فلاترخصين نفسج بعدما اعزج الإسلام في بيتج وخلاج تتسترين كالدره الثمينه وتتغطين ولاتنكشفين الا لمن يليق بك اللي هم محارمج

فشرايج تكونين جوهره ثمينه ولا قنينه منسلخه ومرميه في الطرقات والكل ينظرلج برخص ودونيه ترى جذيه حريم الغرب معرضين لكل شي والدليل

كتاب تراثنا التربوي ننطلق منه ولاننغلق فيه للدكتور >بدر ملك ولطيفه الكندري >>قريت في احد صفحاته بدراسه حول المرأه

بان في امريكا تصفع امره كل 30 دقيقه ناهيك عن حالات الإغتصاب اللي تعرضون له بالطرقات دامها بدون محرم ولا محتشمه اكيد بتكون عرضه لمثل هالأمور

اتوقع اسهبت بهالموضوع واجد واترك لكم المجال :)


اضااافة طيبة من شخصك اخي مطيري...

[كلي وفا]

حيا الله الكتومة

عدتِ والعود احمد ....

احيييج على الموضوع الطيب

والهام

واللي يضغط على راس الزنااد

لانطلاق مجتمع صحي سليييييم

اسال الله ربي ان ياجر اختنا ا. غنيمة الفهد لهذا الاعتراف

ويرفع قدرها عند ربها وعند الناس يوما بعد يوم

الاعتراف رااائع وان تاخر

المهم انه اتى واتى من شخصية لها ثقلها

تذكرت السميط ربي يحفظه

يقول في دعوتنا الى الله في بلاد افريقيا

نجعل نصب اعيننا اولا الرؤوس الكبيرة

لانها حتما ستؤثر في البقية

هذا ان تاثرت هي بما يفعله السميط وجماعته المباركة

فما بالك من تاتي صحوته من ذاته

هنا التاثير بلا شك اقوى واعمق

ارجو ان يكون هذا الاعتراف امام كل امراة تبحث وراء الكرسي الفارغ جنبا الى جنب الرجل

والله يا اخواني وخواتي

ما اشوف المره بمكانها الصحيح

الا في المدارس او في العيادات النسائية او الوظائف المشابهه

طبعا ان ادت مهمتها الاساسية في بيتها واصلاح اهل بيتها

....

اسجل اعجابي بانتقائك الرااائع

فقد اضاف لك الكثير يا الكتومة

ربي يبارك لج


بعد قلبي ابداااااع وع الترحيييييييييب الطيب..

للأسف المرأة تبحث عن المساواة والمساواة بحد ذاتها ظلم وليس عدل..

لم تخلق لتسلب دور الرجل!!....

وانما لتكمل دوره...

شكراا لمروورك العطر حبيبتي

[كلي وفا]

يعطيك العافية
بارك الله فيك


ع الطرح الطيب

دمت بألف خير
÷÷÷÷÷



شكراا همس الرووح عالمروور

[كلي وفا]

لافاااتك الفووت ماينفع الويل وجرت الصوووت..
المشكلة ليست هناا..كما ذكرت غنيمة الفهد في دخول المرأة مجال العمل..والإنغماس بمعترك الحياة ومتطلباتها وضغوط المسؤوليات في البيت والعمل والمجتمع..
لنستدرج ذاكرتنا قليلاً إلى الوراء ..وحال مجتمع نون النسوة..طالبن بالتعليم والخروج من سقف البيت لترى سماء التعليم ..مطالبة بعدها حاجتها للعمل والإستقلال الماادي..ومن ثم جئنا بالتعود على مفهوم الإختلاط بحجة الضرورة الملمعة بإطار التمدن..وماهذا وذاك الا والحاجة للقيادة أصبحت في منتهى الأهمية..وكان لهن جميع ماطالبن به..وأخييراً ذلك الحلم الذي كان أبعد من كل صور الخيااال وأصبح حقيقة وضعت بين أياديهن على طبق من ذهب رصّع بالأحجار الكريمة..انها الحقوق السياسية كاااملة..
وليس الحل هناااك..كما يظن البعض بالتزام المرأة منزلها وهم أكثر الناس قناعة بصعوبة الحياة وان الرجل لم يعد هو ذلك المصدر الوحيد الذي يعود بالدخل على الأسرة!!
انما المشكلة حين تعمل المرأة بكفة واحدة نسيت أو تناست أن للميزان كفتاان..
لايعني أن أن أنال منصباً أو مركزاً قيادياً أن أخلع عباءة أنوثني وحيائها لألبس قناعاً بوجه شرس ونبرة عالية وأسلوب فج وأحاول جاهدة للتشبة بصفات للرجل هي بعيدة كل البعد عما حباني به الله تعالى من صفات تزين خلقي وطباعي..
لعل في اعتراف السيدة غنيمة الفهد العظة لكثير من النساء اللاتي ينغمسن بمعترك العمل متناسيات أنوثتهن على أمل الوصول لهيبة الرجال..فلا هن نلن مبتغاهن وفقدن من هويتهن الكثير...وبقيييييين بمشية الغراااب..

الكتووومة كل الشكر لك غاليتي على الموضوع القيم..والعذر منك حبيبتي ع الاطاله


ر د راااائع من شخصية راااائعه..

اشكرج قيثاارا عالاطاااااااااله اللي اسعدتني حيييييييييييل..

يسلموووو