أحجار شطرنج

[سعد الحربي]

الشطرنج من أكثر الألعاب إعتماداً على القدرات الذهنية و العقلية
التي تعتمد فلسفتها على تحريك أحجار اللعبة
بمهارة و خطة محسوبة بحيث تصل بالنهاية الى الفوز .


و ما يوصلك الى الفوز بنهاية المطاف التفكير السليم
و الخطة الفعالة و تحريك البيادق ( الجنود ) بنسق متصل .

و عند الوقوف و التفكير قليلاً بالأمر
، نجد حياتنا أقرب الى لعبة شطرنج
و لكن تحتاج كما ذكرت آنفاً الى خطة محسوبة .


و لكي لا أكون إنشائي ،
نسقط لعبتنا الشطرنجية على موضوع كادر المعلم الذي كثر لاعبينه

، فبدأت بأول لاعب و هو جمعية المعلمين
و بعدها سلمت الجمعية رقعة اللعب الشطرنجية الى مجلس الأمة
الذي بدوره اكمل اللعبة على أحسن وجه في البداية
حتى وصل الى جلسة الهروب الكبير .


و في ليلة ظلماء ليس بها بدرُ
خطف اللعبة ديوان الخدمة المدنية بمباركة الحكومة
متمثلة بوزيرها رقعة اللعب
و حرك بعض البيادق
و تحول الكادر يقدرة قادر الى بونص سنوي !!

و فجأة
و لأول مرة بتاريخ اللعبة
اشتطاط غضباً أحجار اللعبة
و هم هنا نحن المعلمين

و لكن .....
لم يحدث بتاريخ لعبة الشطرنج أن أكمل اللعبة أحجارها.


فهل المعلمين على موعد لتغيير قواعد اللعبة

[ابدااع]

انا اشهد انك صااادق

والكرسي غاااالي على اللي عيونهم جوعاااانة ... وهم شبعانين

ماراح يتغير شي دام الجماعة مرييحين ومكبرين المخده

انا بقول لاخواني وخواتي

بخصوص الكادر

على الدنيا السلام

لا تحلمون

الله المستعاااااان على ما يصفون

[سعد الحربي]

والكرسي غاااالي على اللي عيونهم جوعاااانة ... وهم شبعانين

تعليق موفق على ما ورد بين السطور

تسلم يا إبداع على المرور الطيب

[moalem]

لو تلاحظ الكادر المقر والي قدمه الوزير احمد المليفي ظاهره الرحمة وباطنه العذاب
بمعنى ربط الكادر بالانتاجية شي طيب بالشكل العام لكن ماهو تصور الوزير للانتاجية ومن هم مقيمين الانتاجية وكيف ستكون الية التقيم.
طريقه المليفي الحالية ستفتح باب من الفساد التقيمي والمحاباه وباب الاستغلالية من قبل ضعفاء النفوس سواء مدراء مدارس او مدراء مساعدين او رؤساء اقسام او موجهين او حتى مراقبين المراحل التعليمية. وستفتح باب النفاق الاجتماعي بشكل عام ، وما سينعكس على المعلم المتميز في حال ظلمه ٢٠٠ دينار سببت لبعض المعلمين المتميزين آلاماً نفسية ليس بقيمتها بقدر معنويتها فما بالك بآلاف ان صدقت التصريحات.
فعلاً لعبة شطرج واشبه ما نكون بسوق (مكاسر) وكل طرف يحسبها صارفاً النظر عن قيمة السلعة.*

[المسك]

يعني طلعت السالفه كلها هياط ومصالح مبطنه

الله يكون بالعون بس .. يعني هالوزير ماراح يقدر يسوي شي


حاله حال غيره

مشكور ياسعد الحربي

[السعاده]

تشبيه رائع و أقرب إلى الحقيقة

لعبة شطرنج

تلك اللعبة التي لم أعرف كيفية لعبها في يوم من الأيام

ولكن اليوم سوف أتقنها جيدا من خلال متابعة قصة كادرنا

وكما قلت لابد أن تكون نهايتها بالفوز

و هذا الفوز لا يكون إلا حليف اللاعب الجيد الذي

يستطيع أن يكسب حجارة الشطرنج المناسبة في

اللعبة وهم المعلمين كما أطلقت عليهم هذه التسمية

فمن هو اللاعب الذي ستكون نهاية الفوز للكادر بيده ؟؟؟؟؟


أخي سعد

لا ننسى أن الحجارة تختلف عن بعضها في الأدوار فالجندي ليس كالملك

لذلك نحن نريد أن يكون للمعلم دور في مطالبته

بحقوقه ويكون كالملك في اللعبة قوي الشخصية

يتميز بالقيادة ويتحمل المسئولية ويستغني عمن يساوم على حقوقه


فالسؤال الذي طرح في بداية الحديث لن نجد له

إجابة إلا من المعلمين أنفسهم فهم من سيحدد

مسار هذه اللعبة


والأهم من كل ذلك

أن لا ننسى القلعة التي ندافع عنها ونحارب من أجلها وهي رسالتنا

للتعليم وابناءنا الطلبه ....

شكرا لك

[السعاده]

لو تلاحظ الكادر المقر والي قدمه الوزير احمد المليفي ظاهره الرحمة وباطنه العذاب
بمعنى ربط الكادر بالانتاجية شي طيب بالشكل العام لكن ماهو تصور الوزير للانتاجية ومن هم مقيمين الانتاجية وكيف ستكون الية التقيم.
طريقه المليفي الحالية ستفتح باب من الفساد التقيمي والمحاباه وباب الاستغلالية من قبل ضعفاء النفوس سواء مدراء مدارس او مدراء مساعدين او رؤساء اقسام او موجهين او حتى مراقبين المراحل التعليمية. وستفتح باب النفاق الاجتماعي بشكل عام ، وما سينعكس على المعلم المتميز في حال ظلمه ٢٠٠ دينار سببت لبعض المعلمين المتميزين آلاماً نفسية ليس بقيمتها بقدر معنويتها فما بالك بآلاف ان صدقت التصريحات.
فعلاً لعبة شطرج واشبه ما نكون بسوق (مكاسر) وكل طرف يحسبها صارفاً النظر عن قيمة السلعة.*



هذا الفساد طالنا من قبل حتى أن يقر
كنت لا استغرب عندما أجد ممن أعرفهم من معلمات المرحلة الابتدائية عندما تقول اليوم حلينا كل الامتحان للطالبات
ولكن اليوم اسأل طالب في سابع عن اختبار الاسلامية
واتفاجأ بقوله رئيس القسم غششنا الاجابات
والمفاجاءة الاكبر ان تقول لي معلمه لا تستغربين علشان يرفعون نسبة النجاح هذا من تقييم المدرس على أساس نتائج طلابه
و إلا شلون راح تحصلين على بونص سنوي
كدينا خير من التعليم

[ابدااع]

لو تلاحظ الكادر المقر والي قدمه الوزير احمد المليفي ظاهره الرحمة وباطنه العذاب
بمعنى ربط الكادر بالانتاجية شي طيب بالشكل العام لكن ماهو تصور الوزير للانتاجية ومن هم مقيمين الانتاجية وكيف ستكون الية التقيم. طريقه المليفي الحالية ستفتح باب من الفساد التقيمي والمحاباه وباب الاستغلالية من قبل ضعفاء النفوس سواء مدراء مدارس او مدراء مساعدين او رؤساء اقسام او موجهين او حتى مراقبين المراحل التعليمية. وستفتح باب النفاق الاجتماعي بشكل عام ، وما سينعكس على المعلم المتميز في حال ظلمه ٢٠٠ دينار سببت لبعض المعلمين المتميزين آلاماً نفسية ليس بقيمتها بقدر معنويتها فما بالك بآلاف ان صدقت التصريحات.
فعلاً لعبة شطرج واشبه ما نكون بسوق (مكاسر) وكل طرف يحسبها صارفاً النظر عن قيمة السلعة.*

تسلم يا معلم

اشهد انك جبتها !!!

انا والحمد لله على كل حال

بفضل تعاون المديرة والمديرة المساعدة والمراقبة والتوجيه والقانونية الغير مشرووووع فقط ( شيلني واشيلك )

لا يمكن احلم بس حلم بالامتياز مو بس الاعمال الممتازة لا وبعد الكادر اللي يعتمد على الانتاجية ..

منو بيقيم هالانتاجية

شلة مفسدين

الغلط جدامهم ساكتين عنه ويدمدمون عليه هذا ان ما كرروه

يا ويلهم من الله

والله انهم شلة مفسدين

وانا قد القسم اللي اقسمته

وعندي ما يثبت فسااادهم ..

ربي يبعدهم عن هالوزارة قريب يارب

[سعد الحربي]

لنفصل لاعبينا من ضوء معطيات أرض الواقع
دون الدخول الى نوايا كل لاعب


فإذا بدأنا بالجمعية و هي اللاعب الأول
نجد أنها طرحت الكادر من خلال القنوات الشرعية
المتمثلة بمجلس الأمة
و أخذت طريق البحر الهادئ مبتعدتاً كل البعد من طلاطم و هيجان بحر الحكومة
متناسية أن جميع الكوادر التي أقرت – جميعها و ليس معظمها –
لم تقر إلا من صلابة جمعياتها و وضوح تتكتيكاتها و تصعيداتها المتكررة .


أما اللاعب الثاني و هم الأعضاء
فنجدهم ينقسمون الا قسمين ،
قسم منهم يريد أن يتكسب شعبياً و هم كثر
و قسم مؤمن بقضية المعلم وشؤون البلاد و العباد وهم للأسف قلة .


أما اللاعب الثالث و ما أدراك ما اللاعب الثالث
فهي الحكومة و هي التي نستطيع أن نقول بصدق إنها لاعب محنك !!
فقد بدأت لعبتها بوضع كادر هزيل بغياب الحكومة إبان حلها
، ثم أتت بوزير محامي له باع بالسياسة و وجه مقبول لدي شريحة عريضة
و خرج بتصور غريب جديد على فلسفة الكوادر
بتحويله الى بونص سنوي يقاس على إنتاجية المعلم
و كأن المعلم عامل في مصانع الصلب و النسيج في دولة المانيا الهتلرية .


عذراً ايتها الشطرنج و عذراً للاعبينك العباقرة بتشبيهي لثالوث الكادر بكم .

معلم
المسك
السعادة
أبداع


تقبلوا تحياتي على المرور الطيب

[مطيري]

سعد الحربي مشاركه عجيبه وتشبيه واقعي مؤلم

ولو تلاحظ وياي دور الجمعيه مخزي بالمداوله الثانيه وبالنسبه لي حاس ان الجمعيه سبب رئيسي بالإخفاق

[سعد الحربي]

الجمعية و منذ القدم تتحاشى الصدام مع الحكومة
*و أكبر دليل صك الغفران الذي بعثت به ببيانها الرافض
لأي تصعيد بقضية الكادر
بلسان حال يقول " ترى مالنا شغل بالتصعيد ،
و ان كنا شدينا حيلنا اشوي ، حقكم علينا يا حكومة " *
*
مطيري
مشكور على المرور الطيب

تقبل تحياتي