قصة من التراث

[غلا الرشايدة]

يقولك في شيخ شجاع تزوج وماجاه من الولد لين وصل الأربعين وقام طلق حريمه عشان يجيهن نصيبهن وقال الوكاد اني ماجيب عيال وبعد فترة خذا له حرمة يتيمة مااعرست وعمرها ماهو صغير , تمر الايام وتحمل وتقر عينهم بسعد يربونه على الطيب والنخوة ومالهم غيرة , سعد مابغى يتزوج بالاول لأنه امه عجزت وأبوه إنعمى وماقام يجيه بمجلسه احد ,حب يسوي فيهم معروف يعيش عمره لهم لين أمه أخطبتله ازين البنات من قبيلته ومن طرتها ماكان فيه بد , سعد لبس البشت وكان لأبوه نعم السند وامه فرحت فيه فرحة الحي الي للحياة رد ومن اول يوم وسعد انعجب بالبنت وبهدوئها وجمالها وتدرون حس أنه ملك إلا أسد وبدا يهاديها مرة ويدلعها مرة حتى أنه بنالها اجمل البيوت وحط لأبوة مجلس ومد لامه اجمل المد المهم في يوم قالت الهنوف ياسعد . سعد : عيون سعد قالت أنا بروح لأهلي وبقعد عندهم كم يوم ... المهم طولت بالغيبة
ثم أرسل لها من هله من يخبرها بلزوم رجعتها لأنها على ذمة رجال وعيب عند العرب ترك المرة لرجلها طبعا الهنوف ارسلت لسعد : اذا تبيني خل البيت الجديد لي لوحدي واحلفلك انك بتنسى في يوم ان لك شايب عمى وعجوز مهذرية ,طبعا سعد كتم الجواب قدام المرسول وقام واكرمه وودعه
ونسى ان في يوم كانت له زوجة اسمها الهنوف ,, ومرت الايام ونشدته امه عن مرته وكانت بمجلس حريمن عجايز وقال هالأبيات


علمت ملهوف الحشا مرسل لـي رسالـة مـا بشرتنـي بلامـاه

يبي يبعد منزلي عـن هـل لـي مااقبلك يالمرسول لانته ولا اياه

امي وابويه مالهم غيـر ظلـي ولا انت ياداف الحشى الظل تلقاه

امي ليا شافـت خيالـي تهلـي والا الغضي لاشاف غيري تحالاه

اربع سنين وصدرها عيشة لـي والعب على المتنين واقول يايـاه

لا وابوي ماله عن سنا القيض ظلي والا الغضي لادور الظـل يلقـاه

وبالطبع كلكم تعرفون الحريم انشرن هذي القصيدة ووصلت للهنوف ..
وانتهت القصة بدون مانعرف وش صار فيها

[غلا الرشايدة]

يقولك في شيخ شجاع تزوج وماجاه من الولد لين وصل الأربعين وقام طلق حريمه عشان يجيهن نصيبهن وقال الوكاد اني ماجيب عيال وبعد فترة خذا له حرمة يتيمة مااعرست وعمرها ماهو صغير , تمر الايام وتحمل وتقر عينهم بسعد يربونه على الطيب والنخوة ومالهم غيرة , سعد مابغى يتزوج بالاول لأنه امه عجزت وأبوه إنعمى وماقام يجيه بمجلسه احد ,حب يسوي فيهم معروف يعيش عمره لهم لين أمه أخطبتله ازين البنات من قبيلته ومن طرتها ماكان فيه بد , سعد لبس البشت وكان لأبوه نعم السند وامه فرحت فيه فرحة الحي الي للحياة رد ومن اول يوم وسعد انعجب بالبنت وبهدوئها وجمالها وتدرون حس أنه ملك إلا أسد وبدا يهاديها مرة ويدلعها مرة حتى أنه بنالها اجمل البيوت وحط لأبوة مجلس ومد لامه اجمل المد المهم في يوم قالت الهنوف ياسعد . سعد : عيون سعد قالت أنا بروح لأهلي وبقعد عندهم كم يوم ... المهم طولت بالغيبة
ثم أرسل لها من هله من يخبرها بلزوم رجعتها لأنها على ذمة رجال وعيب عند العرب ترك المرة لرجلها طبعا الهنوف ارسلت لسعد : اذا تبيني خل البيت الجديد لي لوحدي واحلفلك انك بتنسى في يوم ان لك شايب عمى وعجوز مهذرية ,طبعا سعد كتم الجواب قدام المرسول وقام واكرمه وودعه
ونسى ان في يوم كانت له زوجة اسمها الهنوف ,, ومرت الايام ونشدته امه عن مرته وكانت بمجلس حريمن عجايز وقال هالأبيات


علمت ملهوف الحشا مرسل لـي رسالـة مـا بشرتنـي بلامـاه

يبي يبعد منزلي عـن هـل لـي مااقبلك يالمرسول لانته ولا اياه

امي وابويه مالهم غيـر ظلـي ولا انت ياداف الحشى الظل تلقاه

امي ليا شافـت خيالـي تهلـي والا الغضي لاشاف غيري تحالاه

اربع سنين وصدرها عيشة لـي والعب على المتنين واقول يايـاه

لا وابوي ماله عن سنا القيض ظلي والا الغضي لادور الظـل يلقـاه

وبالطبع كلكم تعرفون الحريم انشرن هذي القصيدة ووصلت للهنوف ..
وانتهت القصة بدون مانعرف وش صار فيها