السعيد شيخ
01-23-2011, 07:15 AM
الحقّ والباطل
و القديم والحديث
وقبل قرون وعصور..
هل ساد السرور والحبور..
أحرارَ الممالك اليونانية والرومانيّة..
وعاشوا في حرية و انطلاق و بلهنية..
حين شرّعوا اختلاط النساء بالرجال..
فكانت العفّة فضيلة الاختيار..
للنساء والرجال..
في ( صالونات ) التناغم والنغمات..
فإذا أثمر الحبّ عن زهرة فتيّة..
أو عن ذكر يُعجب البريّة..
لم يُعرف لهما أب على وجه اليقين.
و إنّما بالتشكيك والتخمين..
ألم يكن عصراً تخلّف وزال !!
__________________________________________________ _________________
وقبل قرن ونيّف
هل انحسر السرور والحبور..
عن الناس حين حنَوْا جباههم لخالق البريّة..
هل عاشوا في عبوديّة و نرجسيّة ؟!.
حين منعوا اختلاط النساء بالرجال ..
وصارت العفّة أغلى ما يملك الإنسان ..
بعد الإيمان بالله والقرآن..
وتعلّق بالأولاد والدان
تعلّق الرعاية والحبّ والحنان..
فهل الجديد دوماً أعلى مقاماً من القديم ..
وهل من سنّة المنّان ..
أن يتقدّم الإنسان ..
على مرّ الزمان..
دون تخلّف أو نقصان !!
التمدّن و الاختلاط!!
وليتبرّأ المسلمون ممّا يُقال عن الإسلام:
أنّنا نحيا في عصرٍ تخلّف و زال..
سطّر لنا العلماء والعُقّال..
ضوابط تبيّن سبل الحلال..
لاختلاط النساء بالرجال..
و مادرَوْا أنّ مصيرها على مرّ الأجيال..
إلى التناسي فالإهمال ثمّ الزوال..
__________________________________________________ ___________________
يُقال: بمعنى يُظنّ
و القديم والحديث
وقبل قرون وعصور..
هل ساد السرور والحبور..
أحرارَ الممالك اليونانية والرومانيّة..
وعاشوا في حرية و انطلاق و بلهنية..
حين شرّعوا اختلاط النساء بالرجال..
فكانت العفّة فضيلة الاختيار..
للنساء والرجال..
في ( صالونات ) التناغم والنغمات..
فإذا أثمر الحبّ عن زهرة فتيّة..
أو عن ذكر يُعجب البريّة..
لم يُعرف لهما أب على وجه اليقين.
و إنّما بالتشكيك والتخمين..
ألم يكن عصراً تخلّف وزال !!
__________________________________________________ _________________
وقبل قرن ونيّف
هل انحسر السرور والحبور..
عن الناس حين حنَوْا جباههم لخالق البريّة..
هل عاشوا في عبوديّة و نرجسيّة ؟!.
حين منعوا اختلاط النساء بالرجال ..
وصارت العفّة أغلى ما يملك الإنسان ..
بعد الإيمان بالله والقرآن..
وتعلّق بالأولاد والدان
تعلّق الرعاية والحبّ والحنان..
فهل الجديد دوماً أعلى مقاماً من القديم ..
وهل من سنّة المنّان ..
أن يتقدّم الإنسان ..
على مرّ الزمان..
دون تخلّف أو نقصان !!
التمدّن و الاختلاط!!
وليتبرّأ المسلمون ممّا يُقال عن الإسلام:
أنّنا نحيا في عصرٍ تخلّف و زال..
سطّر لنا العلماء والعُقّال..
ضوابط تبيّن سبل الحلال..
لاختلاط النساء بالرجال..
و مادرَوْا أنّ مصيرها على مرّ الأجيال..
إلى التناسي فالإهمال ثمّ الزوال..
__________________________________________________ ___________________
يُقال: بمعنى يُظنّ