أسماء30382
01-14-2011, 07:37 PM
http://forum.moalem.net/file/2011/01/209.jpg
المتنبي
أعز مكانٍ في الدنى سرجُ سابحٍ
و خير جليسٍ في الزمان كتابُ
شوقي
أنا من بدل بالكتب الصحابا
لم أجد لي وافيا إلا الكتابا
صاحب إن عبته أولم تعب
ليس بالواجد للصاحب عابا
كلما أخلقته جددني
و كساني من حلى الفضل ثيابا
صحبة لم أشك منها ريبة
ووداد لم يكلفني عتابا
رب ليل لم نقصر فيه من
سمر طال على الصمت و طابا
كان من هم نهاري راحتي
و ندامى و نقلى و الشرابا
إن يجدني يتحدث أو يجد
مللا يطوي الأحاديث اقتضابا
تجد الكتب على النقد كما
تجد الإخوان صدقا و كذابا
فتخيرها كما تختاره
واد خر في الصحب و الكتب أللبابا
صالح الإخوان يبغيك التقى
و رشيد الكتب يبغيك الصوابا
شاعر قديم
لنا جلساء ما نمل حديثهم ألباء مأمونون غيباً و مشهداً
يفيدوننا من علمهم علم ما مضى
و رأياً و تأديباً و مجداً و سؤددا
فلا غيبة تخشى و لا سوء عشرة
و لا تختشى منهم لساناً و لا بدا
فإن قلت أموات فلم تبد أمرهم
و إن قلت أحياء فلست مفندا
شاعر قديم
هذا كتابٌ لو يباع بوزنه
ذهباً لكان البائع المغبونا
أو ما من الخسران أنك آخذٌ
ذهباً و تترك جواهراً مكنونا
أحمد بن رضا المالقى
ليس المدامة مما أستريح له
و لا مجاوبة الأوتار و النغم
و إنما لذتي كتبٌ أطالعها
و خادمي أبداً في نصرتي القلم
عيسى إسكندر المعلوف
شيشرونٌ قال قولاٌ
حبذا قول النصوحِ
إن بيتاً دون كتبٍ
جسد من غير روحِ
المتنبي
أعز مكانٍ في الدنى سرجُ سابحٍ
و خير جليسٍ في الزمان كتابُ
شوقي
أنا من بدل بالكتب الصحابا
لم أجد لي وافيا إلا الكتابا
صاحب إن عبته أولم تعب
ليس بالواجد للصاحب عابا
كلما أخلقته جددني
و كساني من حلى الفضل ثيابا
صحبة لم أشك منها ريبة
ووداد لم يكلفني عتابا
رب ليل لم نقصر فيه من
سمر طال على الصمت و طابا
كان من هم نهاري راحتي
و ندامى و نقلى و الشرابا
إن يجدني يتحدث أو يجد
مللا يطوي الأحاديث اقتضابا
تجد الكتب على النقد كما
تجد الإخوان صدقا و كذابا
فتخيرها كما تختاره
واد خر في الصحب و الكتب أللبابا
صالح الإخوان يبغيك التقى
و رشيد الكتب يبغيك الصوابا
شاعر قديم
لنا جلساء ما نمل حديثهم ألباء مأمونون غيباً و مشهداً
يفيدوننا من علمهم علم ما مضى
و رأياً و تأديباً و مجداً و سؤددا
فلا غيبة تخشى و لا سوء عشرة
و لا تختشى منهم لساناً و لا بدا
فإن قلت أموات فلم تبد أمرهم
و إن قلت أحياء فلست مفندا
شاعر قديم
هذا كتابٌ لو يباع بوزنه
ذهباً لكان البائع المغبونا
أو ما من الخسران أنك آخذٌ
ذهباً و تترك جواهراً مكنونا
أحمد بن رضا المالقى
ليس المدامة مما أستريح له
و لا مجاوبة الأوتار و النغم
و إنما لذتي كتبٌ أطالعها
و خادمي أبداً في نصرتي القلم
عيسى إسكندر المعلوف
شيشرونٌ قال قولاٌ
حبذا قول النصوحِ
إن بيتاً دون كتبٍ
جسد من غير روحِ