نور الايمان
12-31-2010, 03:06 PM
قصة واقعية روعة مكتوبة بطريقة شعرية للشاعر
الامير/عبدالرحمن بن مساعد
,‘
الحكاية بابتديها بأسم
[ ريـم ] !
بنت مالها / عشرين صيف ..
ماعرفت ! طبع الحـريم
همهآ تجمع "اوراق الخريف"
لين يبقى حوش منزلهم { نظيف !
,‘
ريـــم
كانت ! تحس بالم
وهي تكابر ما اشتكت
وهي تكابر مابكت
فية امل انها تطيب
لين طاحت !
اية طاحت !
و ودوها "الطبيب"
,‘
ريـــم
قال : حامل توها بأول شهر
لاتشيل اشياء ثقيلة !!
وأمنعوها من الســهر
,‘
ريـــم
كيف حامل والبنت عذرا ؟
قال : أنت أبوها وأنت ادرا !
يمكن اخطت مع حبيب
قام [أبوهـا وماتكلم]
نسى منهي و"شنهي"
ماذكر أنها وحيدة
مالها / اخوان وخوات
,‘
ريـــم
صد عنها ! وماسألها
مادرت وش فـ / الحكاية ,
تسأله وهي تبتسم
يايبة وش قال فيني ؟
لية ! ماتبغى تعلم ؟
وش يقول فيني الطبيب ؟
يايبة ! تكفى تكلم
يايبة ! قلي فديتك
غير الوجهه وطول
وكان في النية [عجل]
واسألت ريم بخجل !!
يايبة ضيعت بيتك ؟
,‘
ريـــم
وقف الموتر وحول !
ثم مسكها مع [ شعرها ]
مآل عنها ! ثم نحرهأ ..
غرقت ريم بدمها ,
وأظلم الليل / وقبرها !
يوووه ! كأنه ماعرفها
شك فيها .. وفي شرفها
ياقسى قلوب "الرجال"
صدقت حتى { الخيال!
,‘
ريـــم
حتى ماتت مابكوها !
مادرت كيف اظلموها ..
وماسالت ليه ! وانكروها
وماسالت ليه اطعنوها ؟
وليه يقتلها ابوها ؟
,‘
ريـــم
وبعد ما ماتت بيوم !
وقـبل يذن الظهـر ,
رن ! هاتف بيتها ..
رد أبوها .. قالو بيت ريـم
أبشرك / طلع تحليل بنتك سليم
بس غلطنآ بالأسآمـي ,
وشف ملـف بنتك [ أمامي ]
بنتك عندها زايدة !
مادرى ! ان ابوها قتلها ,
يوووه لو أنه سألها /
كان ريم مع أهلها !
,‘
ريـــم
هذا ! وانا اكتبها ماتحمل
كيف من صارت له/ تحمل
ياكبرها من مصيبه
ماعرفت معنى [ حبيبه!
وكانت الحظه قريبه
واخذوها /وماتهنتى
شفتوا! وش كبر المصيبه
,‘
ريـــم
وانا اسمع سالفتها
اتخيلها سعيده!
وقول ياليت الها أخو
وياليت الناس "بقصتها عرفو"
ياريم ياريم ياريم!
هو صحيح انتي انظلمتي
لكن/ بدمك رسمتي
احلا لوحات الطهاره
ياخسارتنا خساره ..
رحتي انتي
,‘
ريـــم
وانا اسمع قصتك ياريم ساكت!
لين قالو ريم "ماتت"
ماقدرت انطق بحرف
بس سال دمعي
من بعدها ابتسمت/
الله يرحم هالشريفه
اطعنوها في عرضها
وهي عند الله نظيفه
,‘
ريـــم
وكثرت فصول الروايه
والشرف مثل المرايه
لو ينخدش صعب يتصلح
وكل من يخطي عرف
ان الشرف هو الشرف
,‘
ريـــم
ماسألت ليه بالظلم ذبحوها
وماسألت ليه بالشك جرحوهاوهي مثل كل الحريم
الامير/عبدالرحمن بن مساعد
,‘
الحكاية بابتديها بأسم
[ ريـم ] !
بنت مالها / عشرين صيف ..
ماعرفت ! طبع الحـريم
همهآ تجمع "اوراق الخريف"
لين يبقى حوش منزلهم { نظيف !
,‘
ريـــم
كانت ! تحس بالم
وهي تكابر ما اشتكت
وهي تكابر مابكت
فية امل انها تطيب
لين طاحت !
اية طاحت !
و ودوها "الطبيب"
,‘
ريـــم
قال : حامل توها بأول شهر
لاتشيل اشياء ثقيلة !!
وأمنعوها من الســهر
,‘
ريـــم
كيف حامل والبنت عذرا ؟
قال : أنت أبوها وأنت ادرا !
يمكن اخطت مع حبيب
قام [أبوهـا وماتكلم]
نسى منهي و"شنهي"
ماذكر أنها وحيدة
مالها / اخوان وخوات
,‘
ريـــم
صد عنها ! وماسألها
مادرت وش فـ / الحكاية ,
تسأله وهي تبتسم
يايبة وش قال فيني ؟
لية ! ماتبغى تعلم ؟
وش يقول فيني الطبيب ؟
يايبة ! تكفى تكلم
يايبة ! قلي فديتك
غير الوجهه وطول
وكان في النية [عجل]
واسألت ريم بخجل !!
يايبة ضيعت بيتك ؟
,‘
ريـــم
وقف الموتر وحول !
ثم مسكها مع [ شعرها ]
مآل عنها ! ثم نحرهأ ..
غرقت ريم بدمها ,
وأظلم الليل / وقبرها !
يوووه ! كأنه ماعرفها
شك فيها .. وفي شرفها
ياقسى قلوب "الرجال"
صدقت حتى { الخيال!
,‘
ريـــم
حتى ماتت مابكوها !
مادرت كيف اظلموها ..
وماسالت ليه ! وانكروها
وماسالت ليه اطعنوها ؟
وليه يقتلها ابوها ؟
,‘
ريـــم
وبعد ما ماتت بيوم !
وقـبل يذن الظهـر ,
رن ! هاتف بيتها ..
رد أبوها .. قالو بيت ريـم
أبشرك / طلع تحليل بنتك سليم
بس غلطنآ بالأسآمـي ,
وشف ملـف بنتك [ أمامي ]
بنتك عندها زايدة !
مادرى ! ان ابوها قتلها ,
يوووه لو أنه سألها /
كان ريم مع أهلها !
,‘
ريـــم
هذا ! وانا اكتبها ماتحمل
كيف من صارت له/ تحمل
ياكبرها من مصيبه
ماعرفت معنى [ حبيبه!
وكانت الحظه قريبه
واخذوها /وماتهنتى
شفتوا! وش كبر المصيبه
,‘
ريـــم
وانا اسمع سالفتها
اتخيلها سعيده!
وقول ياليت الها أخو
وياليت الناس "بقصتها عرفو"
ياريم ياريم ياريم!
هو صحيح انتي انظلمتي
لكن/ بدمك رسمتي
احلا لوحات الطهاره
ياخسارتنا خساره ..
رحتي انتي
,‘
ريـــم
وانا اسمع قصتك ياريم ساكت!
لين قالو ريم "ماتت"
ماقدرت انطق بحرف
بس سال دمعي
من بعدها ابتسمت/
الله يرحم هالشريفه
اطعنوها في عرضها
وهي عند الله نظيفه
,‘
ريـــم
وكثرت فصول الروايه
والشرف مثل المرايه
لو ينخدش صعب يتصلح
وكل من يخطي عرف
ان الشرف هو الشرف
,‘
ريـــم
ماسألت ليه بالظلم ذبحوها
وماسألت ليه بالشك جرحوهاوهي مثل كل الحريم