عبير الورد
05-25-2007, 11:27 AM
الوطن : الجمعة 25 \ 5 \ 2007
حول رفض وزارة التربية تعيين 23 معلما ومعلمة " من البدون"
في رد على سؤال للنائب خالد العدوة أفاد ديوان الخدمة المدنية أن تعيين غير محددي الجنسية
غير جائز أصلا لمخالفة ذلك للقوانين .
( آمنا بالله ..و القوانين على راسنا من فوق )
ثانيا :استفسرت وزارة التربية بتاريخ 22\7\2006 عن الأسس التي يرتكز عليها
في التعاقد مع غير محددي الجنسية بوظائف الهيئة العامة التعليمية
والوظائف البحثية والفنية وذلك بعد اجتيازهم المقابلات التي أجرتها الوزارة .
(تحسون الوزارة حييل مهتمة بالموضوع ..بدليل المقابلات ، والإستفسار ...والله ظالمين وزارتنا )
ثالثا :تم الرد من قبل ديوان الخدمة المدنية بتاريخ 2\8\2006 بأنه يمكن
الإستعانة بغير محددي الجنسية بوظائف الهيئة التعليمية والوظائف البحثية
والفنية على بند المكافآت عن أعمال أخرى وفقا لقاعدة الأجر مقابل العمل دون إبرام
أي عقود معهم وحسب المعمول به في نصوص الاستعانة بالعمل على بند المكافآت ،
وطلب موافاته بالأسماء المطلوب الإستعانة بهم وتحديد الوظيفة المرشح
لها كل منهم والمكافأة الشهرية الشاملة المقترحة ليتسنى اتخاذ اللازم وفقا للمقرر قانونا .
( يعني الديوان لعبها صح ..وقط الكرة بملعب الوزارة وبالقانون ..)
(عاد الحين زبدة الحجي ...أي الخلاصة )
وذكر:مما سبق يتبين أنه تم إفادة وزارة التربية بالإسلوب المناسب للاستفادة من هذه الفئة (انتبهوا للعبارة القادمة )
ولم تتقدم الوزارة بالمعلومات المطلوبة .
( ياسلالالالام عليج ياوزارة ..يعني خبيتي هالمساكين وعشمتيهم على الفاضي ..انزين لييييييييييش ؟!!..ما تبينهم رفضيهم من الأول )
أصلا من مصلحة وزارتنا تعيينهم.. لارواتب دائمة ولاتقاعد ولا طلب درجات
المشكلة الوزارة تشّكى من نقص المعلمين والحاجه لبعض التخصصات..و من هؤلاء البدون من تحتاج الوزارة تخصصه ..
يا جماعه مو أحسن من اللي تجيبهم الوزارة وما نفهم إذا يسلّمون أو يسبون ...ومصاريف لجان وتكاليف إقامه للمدرسات .
المشكلة في وزارتنا أنها تسوي حملة دعائية لنفسها ضخمة من تعيينات وتجهيزات واستعدادات
وتصريحات طول فترة الصيف ..وعقبها طول السنه ترقيع لما سبق التصريح به
ووزارتنا الكريمه تسوي نفسها مع حقوق الانسان ويوم تصير الصجية ولا كأن الموضوع يخصها ..
( إذا أنتو مو قد السالفه ليش تسوونها )
النهاية..... الحق عليهم ( البدون )...من قالهم يتقدمون للوزارة ؟..ما يدرون عن وزارتنا ؟!!
حكمة اليوم : لاتثق بوزارتك
حول رفض وزارة التربية تعيين 23 معلما ومعلمة " من البدون"
في رد على سؤال للنائب خالد العدوة أفاد ديوان الخدمة المدنية أن تعيين غير محددي الجنسية
غير جائز أصلا لمخالفة ذلك للقوانين .
( آمنا بالله ..و القوانين على راسنا من فوق )
ثانيا :استفسرت وزارة التربية بتاريخ 22\7\2006 عن الأسس التي يرتكز عليها
في التعاقد مع غير محددي الجنسية بوظائف الهيئة العامة التعليمية
والوظائف البحثية والفنية وذلك بعد اجتيازهم المقابلات التي أجرتها الوزارة .
(تحسون الوزارة حييل مهتمة بالموضوع ..بدليل المقابلات ، والإستفسار ...والله ظالمين وزارتنا )
ثالثا :تم الرد من قبل ديوان الخدمة المدنية بتاريخ 2\8\2006 بأنه يمكن
الإستعانة بغير محددي الجنسية بوظائف الهيئة التعليمية والوظائف البحثية
والفنية على بند المكافآت عن أعمال أخرى وفقا لقاعدة الأجر مقابل العمل دون إبرام
أي عقود معهم وحسب المعمول به في نصوص الاستعانة بالعمل على بند المكافآت ،
وطلب موافاته بالأسماء المطلوب الإستعانة بهم وتحديد الوظيفة المرشح
لها كل منهم والمكافأة الشهرية الشاملة المقترحة ليتسنى اتخاذ اللازم وفقا للمقرر قانونا .
( يعني الديوان لعبها صح ..وقط الكرة بملعب الوزارة وبالقانون ..)
(عاد الحين زبدة الحجي ...أي الخلاصة )
وذكر:مما سبق يتبين أنه تم إفادة وزارة التربية بالإسلوب المناسب للاستفادة من هذه الفئة (انتبهوا للعبارة القادمة )
ولم تتقدم الوزارة بالمعلومات المطلوبة .
( ياسلالالالام عليج ياوزارة ..يعني خبيتي هالمساكين وعشمتيهم على الفاضي ..انزين لييييييييييش ؟!!..ما تبينهم رفضيهم من الأول )
أصلا من مصلحة وزارتنا تعيينهم.. لارواتب دائمة ولاتقاعد ولا طلب درجات
المشكلة الوزارة تشّكى من نقص المعلمين والحاجه لبعض التخصصات..و من هؤلاء البدون من تحتاج الوزارة تخصصه ..
يا جماعه مو أحسن من اللي تجيبهم الوزارة وما نفهم إذا يسلّمون أو يسبون ...ومصاريف لجان وتكاليف إقامه للمدرسات .
المشكلة في وزارتنا أنها تسوي حملة دعائية لنفسها ضخمة من تعيينات وتجهيزات واستعدادات
وتصريحات طول فترة الصيف ..وعقبها طول السنه ترقيع لما سبق التصريح به
ووزارتنا الكريمه تسوي نفسها مع حقوق الانسان ويوم تصير الصجية ولا كأن الموضوع يخصها ..
( إذا أنتو مو قد السالفه ليش تسوونها )
النهاية..... الحق عليهم ( البدون )...من قالهم يتقدمون للوزارة ؟..ما يدرون عن وزارتنا ؟!!
حكمة اليوم : لاتثق بوزارتك