زين العابدين
08-15-2008, 03:39 PM
لاتطرق بابي..
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
لاتطرقْ بابي لاتطرقْ...
قد مل َّالعمر.
ومللته ُ حتى أركانه.
وبقيت ُ بألحانك سكرى,أجتر الذكرى بأمانك.
ساعدني أن أبقى وحدي, لن أرجع َ لسجون ِجدائك.
لاأدري كيف مشيت ُ إليك, سكرت ُ بسّكر ِ ألحانك.
والقلب ُ يعاني أمواجا ً وحروفي مزجتْ بدمامل.
أتغازلُ؟ والقلب ُ ممزق؟
وفهمت الدرسَ ..
وتوق البوحِ.
وغداً يتبخر إعجابُك؟
وسأرجع ُ مثل الخابيةِ,تتقيأ حتى أوزانك.
لم أكن الحب.
حتى لا الشعر.
قد كان الأدب لسلطانك.
أمة ٌ صغرى,أمسكت ِ الحبل ,فتباهى عمري بخبائك.
لاأدري كيف جرى تصفيق!
والباب صفيق!
لاأدري حقا ً لاأدري
حيّو ا الطفله!
لن أكتب َ حرفاً يشتمني.
لن أشدو أبدا ً لثرائك.
سأموت ُ بحرفي مشنوقه.
وسأشنقُ حرفي بعذابك.
قد ضحكوا يوماً لي غنوا.
فنظرت ُ إلى نفسي حيرى!
فرأيتني وهماً لخيالك.
نازعني الودَّ فلن تلقى.
إلا نفحات ٌ لقتالك
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
لاتطرقْ بابي لاتطرقْ...
قد مل َّالعمر.
ومللته ُ حتى أركانه.
وبقيت ُ بألحانك سكرى,أجتر الذكرى بأمانك.
ساعدني أن أبقى وحدي, لن أرجع َ لسجون ِجدائك.
لاأدري كيف مشيت ُ إليك, سكرت ُ بسّكر ِ ألحانك.
والقلب ُ يعاني أمواجا ً وحروفي مزجتْ بدمامل.
أتغازلُ؟ والقلب ُ ممزق؟
وفهمت الدرسَ ..
وتوق البوحِ.
وغداً يتبخر إعجابُك؟
وسأرجع ُ مثل الخابيةِ,تتقيأ حتى أوزانك.
لم أكن الحب.
حتى لا الشعر.
قد كان الأدب لسلطانك.
أمة ٌ صغرى,أمسكت ِ الحبل ,فتباهى عمري بخبائك.
لاأدري كيف جرى تصفيق!
والباب صفيق!
لاأدري حقا ً لاأدري
حيّو ا الطفله!
لن أكتب َ حرفاً يشتمني.
لن أشدو أبدا ً لثرائك.
سأموت ُ بحرفي مشنوقه.
وسأشنقُ حرفي بعذابك.
قد ضحكوا يوماً لي غنوا.
فنظرت ُ إلى نفسي حيرى!
فرأيتني وهماً لخيالك.
نازعني الودَّ فلن تلقى.
إلا نفحات ٌ لقتالك