مشاهدة النسخة كاملة : شنهو دور التلفزيون في تربية أطفالنا وتنشئتهم
Editor
04-07-2007, 02:33 AM
التلفزيون أو ما يسمي بالشاشة الصغيرة هو جهاز عظيم وله دور كبير في التربية والتنشئة والتثقيف ونقل التراث والتوعية بالأخلاق والآداب الاسلامية العظيمة، هذا بشكل عام في جميع دول العالم. نأتي الآن الى دور التلفزيون في مجتمعنا الكويتي، ما البرامج اللي يقدمها حق اطفالنا، الجواب موقاعد يسوي لنا شيء لا للأسرة ولا للاطفال، كل البرامج موجهة للكبار ولا في تفكير بالأطفال وتنشئتهم. طبعا مصدر التنشئة والتربية هم الأب والأم، والجد والجدة اذا ساكنين معاهم.
لكن يجب ان تكون هناك وسيلة ثانية تؤكد هذه التنشئة وتعززها وهي التلفزيون. كما نعلم ان الاسرة فيها أعمار متفاوتة وكل مرحلة عمرية تحتاج الى برامج خاصة فيها.
في السابق كان التلفزيون يقدم برامج للأسرة وبرنامج للاطفال الحين المحطات الكويتية زادت وصار فيها قناة رياضية وقناة للأفلام وقناة عامة وقناة للقرآن، هذه القنوات متجاهلة الاطفال، ليش ما نخلي محطة من هذه المحطات خاصة للاطفال، تعرض برامجها بعد عودة الاطفال من المدارس، يعني تبدأ الساعة الرابعة أو الخامسة بحيث يكون الاطفال ارتاحوا ويكونون خلصوا واجباتهم المدرسية. لكن ما هي البرامج اللي تعرض ما بني صور متحركة مستوردة من الخارج ولكن نحتاج الى ان نطلب من شركات الانتاج المحلية القيام بتقديم صور متحركة باللهجة المحلية أو العربية وتكون على شكل حلقات تحكي قصص بطولات اسلامية وتربوية وتثقيفية وفيها عنصر التشويق يعرفها المتخصصون في هذه المجالات. كذلك قصص تحكي عن احترام الآخرين والولاء للوطن واحترام الوالدين. ثقافتنا غنية بمثل هذه المواضيع.
ايضا يجب ان تكون البرامج متخصصة ففي فترة الامتحانات لازم يكون هناك متحدث متخصص في التربية شلون ان الطفل ينظم وقته للمراجعة والدراسة وما هي الوسائل التي يستخدمها حسب المادة الدراسية. ايضا يجب ان يكون هناك برامج خاصة في التربية الوطنية والولاء للوطن وان تحرص هذه البرامج على تنمية الوحدة الوطنية وعدم التفرقة بين المواطنين من حيث اللون والمستوى الاقتصادي، وان تحرص على مسح ما يسمى بالطائفية وان كلنا مسلمين وكلنا اخوان نؤمن بالله ولا فرق بيننا. هذه البرامج خصوصا للاطفال مع مساعدة الأب والأم، يطلع عندنا جيل متسامح وتطلع عندنا وحدة وطنية قوية ومتماسكة لا تسمح لأي دخيل ان يخترقها ويعيش المجتمع في أمن وأمان.
في السعودية مثلا عندهم اهتمام كبير في برامج الأطفال، عندهم برامج تركز على تثقيف الطفل وتنمية مهاراته مثل برنامج حكايات للصغار، واطفالنا اكبادنا، ومجلة الاطفال وعالم الطفل المسلم، برامج للتنشئة الوطنية والدينية واللغوية هذا على الصعيد الاذاعي. اما على الصعيد التلفزيوني فهناك برامج مشابهة للبرامج الاذاعية بالاضافة الى البرامج الدينية والوطنية. في سلطنة عمان هناك لجنة عليا لرعاية الطفولة فيها لجنة خاصة اسمها لجنة تثقيف الطفل ضمن توجهات الدولة ومواكبة متطلبات العصر.
نرجع الى تلفزيون الكويت ليش ما عندنا برامج موجهة للطفل برامج هادفة فيها مسابقات ثقافية ودينية وتربوية فيها اسئلة جوابها فيه معلومات للاطفال ومربوطة في المناهج الدراسية حسب كل مادة علمية. نحن نثق بالعاملين في الاعلام وفي كفائتهم وقدرتهم.، في الكويت عندنا متخصصون في جميع المجالات وخريجون من أكبر الجامعات والمعاهد العالمية ليش ما نستفيد منهم ومن خبرتهم كذلك يجب التعاون مع جمعية الطفولة في الكويت. أتمنى للجميع التوفيق ولا تنسون اطفالنا اكبادنا تمشي علي الأرض فهم أمانة في أعناقنا. ومع السلامة والله ولي التوفيق.
د. خالد أحمد الشلال
قسم الاجتماع ـ جامعة الكويت
رئيس تحرير مجلة العلوم الاجتماعية
kalshalal@alwatan.com.kw
الوطن
تاريخ النشر: السبت 7/4/2007
مشكور يا معلم على نقل هالمقالة الرائعة والتي تنبه إلى مدى خطورة التلفزيون مالم يكون تحت رقابه أسرية
وسبق ان كان عندي مقاله منزلتها من الانترنت من زمان
حيب اني اضيفها اهنيه اذا تسمح لي
تأثير وسائل الاعلام :
وسائل الإعلام الإعلام "سلاح ذو حدين " فإذا أدركت مسؤوليتها تجاه مجتمعاتها تستطيع أن تكون أداة إصلاح. أما تلك الوسائل التي تتحرك بدوافع تجارية أو نفعية محضة فإنها تتحول إلى معول هدم وتخريب لأركان المجتمع ومن أهمها الطفل الذي يعد لبنة المستقبل لاسيما وإننا في عصر التدفق الإعلامي الهائل عبر شبكات التلفزة العالمية عابرة الحدود ، و شبكة المعلومات العالمية الإنترنت التي ربطت الكرة الأرضية كلها برباط واحد .
ولعل أهم دور سلبي تقوم به وسائل الإعلام في هذا الصدد هو جعل الناس يتعاملون مع العنف على انه حدث عادي ، فجرعات العنف الزائدة والمتكررة في مشاهد أفلام " الأكشن والاثارة والرعب" التي تنتشر بشكل كبير بين أوساط الشباب .
بجانب الغزو الثقافى عبر القنوات الفضائية التي تعج اليوم بالمواد والرسائل المسفة لاشك أنها تنال من منظومة الأخلاق الكريمة، والعادات الحسنة، والشيم الحميدة، وتسرب نوازع الانحراف الى الابناء
كما أن الصحافة لا تخلو من تلك التجاوزات فعندما تخوض في أدق تفاصيل الجرائم بشكل يبدو وكأنه تشويقي أو مثير . فالقراء يهمهم أن يتابعوا ما يحدث في مجتمعهم من وقائع وحتى جرائم .
والمشكلة أن وسائل الإعلام قد تنوعت وتشعبت في السنوات الأخيرة مثل: الإنترنت والعاب الكمبيوتر و الهاتف الخلوي الذي اصبح وسيلة إعلام خطيرة وأصبحت الرسائل الإلكترونية المتبادلة خلاله من أسرع وسائل الإعلام شيوعا لأنها تتخطى كل الحواجز .
ومن اكثر وسائل الإعلام إشاعة للعنف بين الأطفال والشباب هي "العاب الكمبيوتر والبلاي ستيشن..الخ " والممتلئة بأصوات إطلاق النيران الوهمية والصرخات التى تفضي إلى نزع الحساسية تجاه العنف وتحويل الضرب والإيذاء إلى أمر عادي .
وإذا ما عرفنا أن الأطفال من عمر 14 شهرا يقلدون ما يشاهدونه عبر التلفاز، فقد تزول الدهشة لدينا عن سبب انتشار ظاهرة العنف بين الأطفال.
والاصعب من ذلك أن محاولات بعض المجتمعات العربية لانتاج أفلاما أو برامج خاصة للأطفال بائت معظمها بالفشل لعدم قدرتها على منافسة شركات الإنتاج الإعلامية العالمية الضخمة حيث يستطيع الطفل أن يميز القدرات التقنية على الفور فتجذبه البرامج التي هيئت لها إمكانات تقنية ضخمة ويعزف عن مشاهدة البرامج المنتجة محليا التي كثيرا ما تنحو نحو التلقين والمباشرة وتفتقر إلى التشويق والإبهار وتعد مشاهدة الأطفال والشباب لأفلام العنف على شاشة التلفاز، ونقصان الرقابة الأسرية، من أهم العوامل التي تسهم في تطور ظاهرة العنف والسلوك العدواني عندهم وهذا ما أكدته دراسة جادة نشرتها مجلة "طب الأطفال" مؤخرا. طبقا لبحث أجرته جامعة "كيس ويسترن - ريفيرس" وجامعة كنت بولاية اوهايو الأمريكية - لتحديد العوامل التي تسهم في تطور العدوانية وسلوك العنف عند الأطفال .
ووجد الباحثون أن ثلاثة عوامل رئيسة شائعة زادت فرص تطور العنف بين المراهقين الذين اظهروا سلوكا عدوانيا، منها: تعرضهم للعنف سواء بمشاهدة أعمال عنيفة أو السماع عنها، ونقصان الرقابة الأسرية، وعدم اهتمام الآباء بأطفالهم إلى جانب مشاهدة الأفلام التلفازية والسينمائية العنيفة التي تزيد من انخراط الأطفال في السلوك العدواني بنسبة اكبر.
وشدد الباحثون على ضرورة مراقبة الآباء لأطفالهم، وخاصة فيما يتعلق بتعرضهم للعنف مع تقديم برامج وخدمات مناسبة للشباب الذين يميلون للعنف على أمل منع تطور السلوك العدواني لديهم في المستقبل .
وفي ضوء حقيقة أن: التلفاز هو اكثر الوسائل الإعلامية انتشارا وتأثيرا على الأطفال، إضافة إلى الإنترنت في الآونة الأخيرة، فانه بات من الاهمية بمكان تحكم الأهل في ما يشاهده الأطفال عبر التلفزيون والمضامين التي يتلقونها من خلال الإنترنت
ويمكن تحديد الآثار السلبية للعنف الذي يشاهده الأطفال عبر وسائل الإعلام بما يلي:
- يصبح العنف جزءا من سلوك الأطفال عندما يشاهدونه باستمرار فيوقعون العنف على غيرهم دونما وجل أو تردد .
- تقل أو تنعدم حساسية الأطفال ضد الإيذاء والضرر الناجم عن العنف ، إذ أن العنف يصور في بعض الأحيان ضمن أطر اعتيادية أو حتى كوميدية .
- ينشأ الأطفال في حالة من الخوف والقلق النفسي المستمر تحسبا من التعرض للعنف ويؤثر هذا على صحتهم النفسية وقدرتهم على النمو السليم .
وكثيرا ما يقدم العنف عبر وسائل الإعلام دون أن ينال مرتكبوه أي عقاب مما يعزز القناعة لدى الأطفال بان العنف هو شكل من أشكال البطولة
دور وسائل الاعلام في التصدي لظاهرة العنف الاسري وتعزيز أمن واستقرار الاسرة :
علاج الآثار السلبية لوسائل الإعلام لا يمكن حسمه ضمن الأطر المحلية وحدها ولحسن الحظ أن العالم كله قد تنبه إلى خطر هذه الظاهرة وأثرها السلبي على الأطفال والمجتمعات ، وبدأت العديد من الدول تتخذ الخطوات العملية لمعالجة هذه الظاهرة . ولعلنا وعبر الحملة الوطنية للتوعية الامنية " أسرة مستقرة ..مجتمع آمن " ندعو القائمين على وسائل الاعلام وشركات الانتاج الاعلامي الى:
- تعديل مضامين البرامج للتنفير من العنف وإظهار مساؤه، فيمكن التركيز على الأبطال المحبوبين ممن لا يلجأون إلى العنف.
- بث البرامج العنيفة في أوقات متأخرة من الليل، ووضع الإشارات التحذيرية بانتظام على البرامج التي تتضمن مشاهد عنيفة
- تطوير التقنيات الإعلامية بحيث يصبح بإمكان الوالدين أن يتحكما في مضامين الرسالة الإعلامية مع الاعتراف بالصعوبات الموجودة في هذا الإطار في دول العالم الثالث
- بث البرامج والرسائل التي تحض على عدم اللجوء إلى العنف والتنفير منه بأسلوب آسر مشوق ، ويمكن الحديث للأطفال بعد تلقي الرسائل الإعلامية عن الآثار السلبية للعنف عليهم وعلى المجتمع لزيادة منسوب الوعي لديهم حول هذه القضية وتحصينهم من الداخل ضدها
- فرض رقابة مشددة على المحتويات الاعلامية العنيفة كالإساءة للمراة، أو الطفل، أو كبير السن، أو أي فرد من أفراد الاسرة.
- التخطيط البرامجي الهادف مع الرقابة قادران على تحويل وسائل الاتصال الى ادوات فعالة لمواجهة العنف الأسري.
- مساهمة وسائل الاعلام ومشاركتها المباشرة والصريحة في التصدي لمشاكل المجتمع والاسرة وذلك من خلال جهود توعوية مدروسة ومتكاملة يتم تنفيذها في إطار سياسة وطنية. وهذا يعني أن وسائل الاعلام يمكن استغلالها عن طريق الحملات الاعلامية التي تسعى الى استبدال المعلومات الخاطئة حول مفهوم العنف، ومخاطره وآثاره على الاسرة والمجتمع بمعلومات حقيقية ودقيقة وذلك باستخدام وسائل إعلامية مخصصة لهذه الغاية.
- التقليل قدر الامكان من إذاعة أو نشر الاخبار التي تحث على العنف أو تتضمن مفاهيم ذات علاقة بالعنف او تشجع عليه.
- تدريب الصحافيين في مجال المسائل المتعلقة الاطفال والاسرة.
- ابتعاد وسائل الاتصال الجماهيري عن البرامج الاعلامية التي تتعامل محتوياتها مع حلول المشكلات والخلافات العائلية بالعنف والقسوة والقوة... والتركيز على حل المسائل الخلافية داخل الاسرة بالتفاهم والمنطق والاسلوب العلمي .
- ضرورة مشاركة وسائل الاتصال الجماهيرية من إذاعة وتليفزيون وصحافة فى توعية الجماهير من خلال عرض برامج خاصة بالتربية الأسرية، بجانب حث المرشدين والدعاة وخطباء المساجد على المشاركة فى هذا المشروع.
Editor
04-07-2007, 06:02 PM
استضافت الجمعية التربوية بكلية التربية الاساسية استاذ الاعلام والصحافة بجامعة الكويت د.مناور الراجحي، مؤلف كتاب «الاعلام والصحافة» الذي سيدرس للصفين الحادي عشر والثاني عشر الثانويين في مطلع العام الدراسي المقبل في ندوة حملت عنوان «لماذا الاعلام؟»
وقد تطرق د.الراجحي للحديث حول أهمية هذه المادة التي ستكون مفتاحا لشباب الغد للاطلاع على تاريخ الصحافة والاعلام في الكويت وعلى الاساليب الصحافية وفهم العملية الاتصالية ومكوناتها، ووظائف الاعلام، ووسائل الاعلام التربوي داخل المدرسة وكيفية تجنيدها لخدمة السياستين التعليمية والاعلامية في الدولة.
وبما أن جميع الحضور هم من معلمي ومعلمات المستقبل فقد شاطر د.الراجحي أمير الشعراء أحمد شوقي حين قال:
«قف للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا»
ومن ثم بدأ د.الراجحي متسائلا:
ما هو الاعلام؟ الاعلام هو تقديم الحقائق للجمهور بصدق ودقة وموضوعية من أجل تكوين رأي عام ناضج حول واقعة معينة أو مشكلة محددة، يكون مدخلا لعملية تفاهم وتفاعل بين الناس.
وذكر د.الراجحي ان الانسان بفطرته يحب التعلم، والاعلام يلبي هذه الفطرة، لكنه في الوقت نفسه سلاح خطير ومؤثر وقد يسيء للفطرة اذا لم يقدم لها المعرفة الصحيحة والتوجيه المناسب.
وأضاف: يختلف الجيل الحالي عن سابقه في جوانب كثيرة بسبب تأثير وسائل الاعلام فيه، وتشمل هذه الجوانب مفردات اللغة المستخدمة والسلوك والقيم والمفاهيم.
وتحدث عن مكونات العملية الاتصالية فقال:
يقول عالم الاتصال لاسويل ان الطريقة المثلى لفهم مكونات عملية الاتصال هي الاجابة عما يلي: من؟ يقول ماذا؟ وبأي وسيلة؟ ولمن؟ وبأي تأثير؟
«المرسل ـ الرسالة ـ الوسيلة ـ المتلقي ـ الأثر».
وعرج على التأثير القوي والفعال لوسائل الاعلام في ظل السماء المفتوحة التي تغزونا في كل ثانية بمفاهيم تختلف، بل تتصادم مع مفاهيمنا المعتاد عليها سواء من الجانب الاخلاقي أو الديني أو الاجتماعي او غيرها، وكيف استطاعت هذه الوسائل ورسائلها ان تهدم ما تبنيه الاسرة والمدرسة في غرس المفاهيم التربوية الصحيحة في نفوس أبنائنا، وذكر قول الشاعر:
متى يبلغ البنيان يوما تمامه
اذا كنت تبنيه وغيرك يهدم
وبعد ذلك سلط الراجحي الضوء على الاعلام التربوي حيث قال:
الاعلام التربوي هو: توظيف وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة لتحقيق الاهداف التربوية المختلفة في ضوء السياستين التعليمية والاعلامية للدولة.
ومن جهة أخرى اشار الى اهداف الاعلام التربوي، كغرس القيم الاسلامية في نفوس الطلاب، وتعميق انتمائهم لتراث الامة الاسلامية وتاريخها، والاعتزاز بإنجازات الآباء والاجداد، وتقدير ما تقوم به الدولة من جهود.
والاهتمام بالمشكلات الاجتماعية والتربوية والعمل على نشر الوعي بها من أجل معرفة أسبابها ومعالجتها وكذلك التركيز على جميع عناصر العملية التعليمية من أجل التعريف بدورها وواجباتها وحقوقها، وهذه العناصر تشمل المعلم والطالب والمناهج والاسرة، والالتزام بالصدق والموضوعية في عرض الحقائق، وتوظيف الوسائل الاعلامية في اكتشاف مواهب الطلبة وصقلها ومساندة الادارة المدرسية لايصال المعلومة وتعزيز القيمة التربوية بطرق مشوقة وجذابة.
moalma
04-07-2007, 10:49 PM
التلفاز ...
ذلك الجهاز الذي منذ أن وجد أصبح من اساسيات الحياة في البيت ....
تلك الوسيلة الإعلامية التي إن ؟أعطت من هنا أخذت من هناك او من جانب آخر ....
وسيلة إعلامية باتت معروفة حتى للطفل ذو العام الواحد !!!
ومن جانب آخر تظل في تطور ويقابلها انحدار !!!
لكن الفائز هو من ينتقي منها الصالح والمفيد فيغرسه في نفسه ونفوس من حوله .....
كل الشكر
Powered by vBulletin™ Version 4.2.3 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved.