أبناء دور الرعاية ....موضوع المحامي خالد العبد الجليل

[عبير الورد]

تكاد روحي تخرج من جسدي وأنا أتابع فقرة المحامي خالد عبد الجليل عن أبناء دور الرعاية

سبحان الله طفل برئ يُرمى به في صندوق القمامة أو للكلاب تنهش جسده أو تخنقه والدته

فينجيه الله وطفل مرمي في بيت عزاب كيف يجرؤ الناس على مثل هذا الفعل ؟!!

وبعد هذا نستغرب القحط والغلاء والزلازل


سبحان الله كما يقول الشيخ القطان حفظه الله عندما ذهب لدور الرعاية طلب منه أحد الأطفال السماح

له بقول كلمة يوبا فلما سمح له بقولها فكان الطفل يعبر عنها بشكل غريب إذ أنه صار ينطقها في كل

لحظة ولكل فعل يقوم به والله انه احساس صعب وصفه.

ياااااااا الله كيف هذه الكلمة البسيطة التي يستهين بها الكثيرون تتشفق لها قلوب محرومة بمعنى الكلمة منها

فهناك من هم محرومون من صورة الأب والأم وذكراهما وحتى الانتساب لهما .

الأفكار الجميلة التي طرحها المحامي عن الأب البديل والأم البديلة والعائلة الصديقة

قد تكون تعويض ولو بسيط لمثل هؤلاء الأطفال الذين لا ذنب لهم سوى أن ابائهم مجرمين

أنا أتابعه الآن

الإعادة غدا العصر في تلفزيون الوطن

قطعت قلبي قصة فاطمة....عسى الله لا يحرم ابن من ابوه

[وادي المسك]

لاحول ولا قوة الا بالله ... والله بالفعل شي يعور القلب

على سمو الامير الشيخ جابر الاحمد الله يرحمه ويسكنه الجنه كان من عادته رحمه الله زيارة دور الرعايه الاجتماعيه كل عيد ...


وكان يأمر الوزير بزيارتهم في المناسبات ...

رحمك الله يا أمير القلوب

مشكوره اختي عبير

[عبير الورد]

هل سمعت قصة فاطمة ؟

التي هجرتها أمها الفليبينية

الطفلة البريئة التي تعلقت بهندية كانت تستغلها في التسول وتوهمها أنها أمها

هل رأيت نظراتها ؟وبكاؤها عندما سألها عن اسم أمها ؟

لا أظن أن من يجرم بحق هؤلاء الأطفال يطلق عليه مسمى انسان

والأكيد أنهم لايملكون قلوبا ...لأنهم لو كانوا يملكونها لكان لديهم شئ من احساس


لا حول ولاقوة إلا بالله

[عبير الورد]

الشؤون تتسلم الطفل عبد الله مجهول الوالدين وتتكفل برعايته لحين العثور على ذويه

كتب حامد السيد:

تفاعلت وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل مع مأساة الطفل عبد الله التي عرضها «تلفزيون الوطن» يوم الخميس الماضي عبر المحامي خالد العبد الجليل خلال برنامج «تو الليل»

http://forum.moalem.net/file/2008/04/14.jpg

حيث اصدر وزير العدل ووزير الشؤون الاجتماعية والعمل جمال الشهاب توجيهاته للوكيل المساعد للرعاية الاجتماعية الدكتور جاسم اشكناني بالاسراع في تسلم الطفل وايداعه دار الاطفال ليلقى كافة اشكال الرعاية لحين العثور على ذويه.
وكان برنامج تو الليل عرض في حلقة يوم الخميس الماضي مأساة الطفل عبد الله الذي يبلغ من العمر عامين والذي عثرت عليه امراة فلبينية الجنسية في احد شوارع منطقة السالمية وتبين انه مجهول الوالدين فأخذته ليعيش معها لمدة 25 يوما الى ان علم «تلفزيون الوطن» بمأساته وعرضها لتتفاعل معها وزارة الشؤون باقصى سرعة وتتخذ الاجراءات اللازمة لتسلمه على الفور.
وصرح مدير ادارة الحضانة العائلية في وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور فهد الوردان لـــ «الوطن» انه بمجرد عرض مأساة الطفل عبد الله في برنامج تو الليل امر وزير الشؤون بتسلم الطفل وتلقيت اتصالا من الوكيل المساعد للرعاية الاجتماعية الدكتور جاسم اشكناني باتخاذ الاجراءات اللازمة وعلى الفور تحركت الادارة وقمنا باستلامه قبل انهاء الاجراءات ونعكف حاليا على استكمال الاجراءات القانونية لاستلام الطفل عبر مخفر منطقة السالمية معربا عن امله في ان يتم العثور على ذوي الطفل في اقرب وقت ممكن.
واكد الدكتور الوردان أن مأساة الطفل عبد الله ليست الوحيدة بل زادت في الآونة الأخيرة حالات العثور على اطفال من سن سنتين حتى ست سنوات وهي ظاهرة غريبة على مجتمعنا تتطلب تحركاً سريعاً من قبل الجهات المعنية ممثلة في وزارة الداخلية في محاولة للعثور على اولياء امور هؤلاء الاطفال الذين يتركون ابناءهم في هذه المرحلة العمرية مشيرا الى انه سبق وان تعاملنا مع مثل هذه الحالات وتمكنا من العثور على ذويهم بمساعدة وزارة الداخلية ومن خلال الاعلان في الصحف المحلية.
وذكر الدكتور الوردان ان وزارة الشؤون عندما تسعى للعثور على ذوي هؤلاء الاطفال فهي ليست عاجزة عن رعايتهم بافضل اشكال الرعاية لكن الوزارة ترى ان تربية الاطفال مع ذويهم افضل بكثير من رعايتهم فى مؤسسات ايوائية رغم ما توفره هذه المؤسسات لهم من امكانات كبيرة.
وناشد الدكتور الوردان اولياء امور هؤلاء الاطفال بالاسراع في تسلم اطفالهم والتخلي عن القسوة والظلم في التعامل مع اطفال صغار ابرياء.
وجدد الوردان التأكيد بأن العثور على اطفال مجهولي الوالدين في هذه المراحل العمرية اصبح يشكل ظاهرة مشيرا الى ان ادارة الحضانة العائلية التي كانت تستقبل اقل من 10 حالات سنويا اصبحت تستقبل خمس حالات شهريا وهذا يستوجب ان تقوم الجهات البحثية العلمية باجراء دراسات لمعرفة اسباب هذه الظاهرة ووضع الحلول لها.
وحول آخر احصائية لاعداد الاطفال مجهولي الوالدين ذكر الوردان ان العدد بلغ 673 طفلا بينهم 51 طفلا من سن الولادة حتى سن 12 سنة مودعون في دار الاطفال و16 طفلة في دار الفتيات من سن 12 الى 17 سنة و 90 طفلا وطفلة في دور الضيافة بالاضافة الى 516 طفلا محتضنين لدى اسر كويتية.
وحول مشكلة الطفلة رقية التي نشرت «الوطن» عن مأساتها وعثورها على والدها الشهر الماضي اكد الوردان ان والد الطفلة مصري الجنسية واعترف بابوته للطفلة رقية ونناشد السفارة المصرية سرعة اصدار وثيقة سفر للطفلة حتى يتسنى تسليمها لوالدها الذي يعيش في مصر حاليا.
ومن جانبها قالت مشرفة دار الاطفال في ادارة الحضانة العائلية بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل هيفاء النكاس قمنا باستلام الطفل عبد الله فور عرض مأساته في برنامج تو الليل يوم الخميس الماضي مشيرة الى ان الطفل يخضع حاليا للفحوصات الطبية في المركز الطبي للتأكد من خلوه من اي امراض ومن ثم ايداعه في دار الاطفال ليحظى بكافة اشكال الرعاية الاجتماعية والنفسية والصحية التي توفرها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل لهؤلاء الاطفال مشيرة الى ان فريقا من ادارة الحضانة العائلية قام بتسلم الطفل ومتابعة الاجراءات القانونية مشكلا من مشرفة دار الاطفال ونائبة المشرفة بدرية القملاس والباحثين فوزي السلطان وناصر الصايغ.

تاريخ النشر: الخميس 10/4/2008 الوطن

http://forum.moalem.net/file/2008/04/15.jpg

[وادي المسك]

هل سمعت قصة فاطمة ؟

التي هجرتها أمها الفليبينية

الطفلة البريئة التي تعلقت بهندية كانت تستغلها في التسول وتوهمها أنها أمها

هل رأيت نظراتها ؟وبكاؤها عندما سألها عن اسم أمها ؟

لا أظن أن من يجرم بحق هؤلاء الأطفال يطلق عليه مسمى انسان

والأكيد أنهم لايملكون قلوبا ...لأنهم لو كانوا يملكونها لكان لديهم شئ من احساس


لا حول ولاقوة إلا بالله


مو بشر والله