Editor
04-02-2007, 11:34 AM
طمأنت وزيرة التربية وزيرة التعليم العالي نورية الصبيح قياديي ومسؤولي التربية الى عدم وجود نية للتغيير في المناصب والأشخاص، مؤكدة ان أي تغيير غير وارد في المناصب، مشيرة الى ان كل الموجودين حاليا جزء من البناء التربوي.
جاء ذلك في تصريحات أدلت بها عقب وصولها الى المبنى رقم 1 في وزارة التربية بعد ظهر أمس بعد ادائها القسم أمام سمو أمير البلاد، حيث تم استقبالها استقبالا بهيجا شارك فيه حشد كبير من الموظفين والموظفات والقياديين في وزارة التربية ووزارة التعليم العالي.
وقالت جئنا للبناء وليس للهدم وليس لدينا عداوات بالوزارة، فالوزارة ملك للدولة وليس لأشخاص وأكدت انا سعيدة بثقة سمو أمير البلاد وولي عهده وسمو رئيس الوزراء بي، مشيرة الى ان تلك الثقة كبيرة وتأتي في اطار الاهتمام بالتعليم وتطويره، لأن التعليم اساس بناء وتنمية المجتمع، وأضافت «الله يقدرنا على حمل الأمانة».
وأكدت ايضا على انها ستحمل راية التطوير في المجتمع وستعمل على إتمام الاستعدادات لعقد المؤتمر الوطني لتطوير التعليم الذي دعا إليه سمو أمير البلاد وقالت «سنحوله الى الواقع».
وأعربت الصبيح عن سعادتها بحرارة الاستقبال الذي أحاطها العاملون والعاملات في التربية وقالت انا سعيدة بهذا الاستقبال وذكرت بأنها تشعر بأن المهمة تضاعفت على عاتقها وفي مسؤوليتها في تطوير التعليم وما تصبو إليه الدولة وقياديوها مؤكدة استعدادها لتلك المسؤولية التي وصفتها بأنها تحتاج الى تضافر كافة الجهود وتعاون الجميع.
كلمة للمستقبلين
ووجهت الصبيح كلمة الى المستقبلين قالت فيها: «شكرا وايد.. وايد.. مليون وايد مؤكدة على انها سوف لن تستطيع العمل وحدها بدون تعاون الجميع. وأضافت انا بيد واحدة ما راح أسوي شي.. بالوكيل والوكلاء المساعدين والجميع سنكون و«كروب» واحد.. ان شاء الله نبني... مؤكدة على ان بالجميع يتم البناء التربوي.
لقطات
¼ حضرت الصبيح الى الوزارة بعد الواحدة ظهرا واستقبلت بالزغاريد ودموع الفرح وسط حشد كبير من الموظفات والموظفين الذين عملوا معها في السابق.
¼ حضر الاستقبال والمباركة وكيل الوزارة والوكلاء المساعدون الحاليون والمتقاعدون.
¼ الدكتور صالح الياسين حضر متأخرا للتهنئة.
¼ تم تبخير مكتبها قبل وصولها للمكتب بأكثر من ساعة.
¼ الزميل خليفة الربيعة داعبها مهنئا في أول جلوس لها على مكتب الوزير «يعطيك خيره ويكفيك شره».. فردت أي والله هذه أفضل دعوة... «خوش دعوة».
¼ الوزير الأسبق د. رشيد الحمد حضر للتهنئة.. وسأل مندوب «الوطن» «وينك»؟
¼ بعض الحاضرين أشار الى ان حشد الحاضرين يدلل على عمق المحبة والتواصل.
الوطن
تاريخ النشر: الثلاثاء 27/3/2007
مرفق صور أول يوم للوزيرة الجديدة في مكتبها
جاء ذلك في تصريحات أدلت بها عقب وصولها الى المبنى رقم 1 في وزارة التربية بعد ظهر أمس بعد ادائها القسم أمام سمو أمير البلاد، حيث تم استقبالها استقبالا بهيجا شارك فيه حشد كبير من الموظفين والموظفات والقياديين في وزارة التربية ووزارة التعليم العالي.
وقالت جئنا للبناء وليس للهدم وليس لدينا عداوات بالوزارة، فالوزارة ملك للدولة وليس لأشخاص وأكدت انا سعيدة بثقة سمو أمير البلاد وولي عهده وسمو رئيس الوزراء بي، مشيرة الى ان تلك الثقة كبيرة وتأتي في اطار الاهتمام بالتعليم وتطويره، لأن التعليم اساس بناء وتنمية المجتمع، وأضافت «الله يقدرنا على حمل الأمانة».
وأكدت ايضا على انها ستحمل راية التطوير في المجتمع وستعمل على إتمام الاستعدادات لعقد المؤتمر الوطني لتطوير التعليم الذي دعا إليه سمو أمير البلاد وقالت «سنحوله الى الواقع».
وأعربت الصبيح عن سعادتها بحرارة الاستقبال الذي أحاطها العاملون والعاملات في التربية وقالت انا سعيدة بهذا الاستقبال وذكرت بأنها تشعر بأن المهمة تضاعفت على عاتقها وفي مسؤوليتها في تطوير التعليم وما تصبو إليه الدولة وقياديوها مؤكدة استعدادها لتلك المسؤولية التي وصفتها بأنها تحتاج الى تضافر كافة الجهود وتعاون الجميع.
كلمة للمستقبلين
ووجهت الصبيح كلمة الى المستقبلين قالت فيها: «شكرا وايد.. وايد.. مليون وايد مؤكدة على انها سوف لن تستطيع العمل وحدها بدون تعاون الجميع. وأضافت انا بيد واحدة ما راح أسوي شي.. بالوكيل والوكلاء المساعدين والجميع سنكون و«كروب» واحد.. ان شاء الله نبني... مؤكدة على ان بالجميع يتم البناء التربوي.
لقطات
¼ حضرت الصبيح الى الوزارة بعد الواحدة ظهرا واستقبلت بالزغاريد ودموع الفرح وسط حشد كبير من الموظفات والموظفين الذين عملوا معها في السابق.
¼ حضر الاستقبال والمباركة وكيل الوزارة والوكلاء المساعدون الحاليون والمتقاعدون.
¼ الدكتور صالح الياسين حضر متأخرا للتهنئة.
¼ تم تبخير مكتبها قبل وصولها للمكتب بأكثر من ساعة.
¼ الزميل خليفة الربيعة داعبها مهنئا في أول جلوس لها على مكتب الوزير «يعطيك خيره ويكفيك شره».. فردت أي والله هذه أفضل دعوة... «خوش دعوة».
¼ الوزير الأسبق د. رشيد الحمد حضر للتهنئة.. وسأل مندوب «الوطن» «وينك»؟
¼ بعض الحاضرين أشار الى ان حشد الحاضرين يدلل على عمق المحبة والتواصل.
الوطن
تاريخ النشر: الثلاثاء 27/3/2007
مرفق صور أول يوم للوزيرة الجديدة في مكتبها