لم يصرون على كلمة عيد وطني ؟؟؟!!!!!!

[moalma]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




يا ربي ...ليش مصرين الناس على كلمة عيد وطني وعيد التحرير ...


العيد قلنا عيدين وبس هما الفطر والأضحى ..



شفيها يعني لما نقول اليوم الوطني


ويوم التحرير ؟؟
لم نرى البعض يلتزم بكلمات يطلقها شاعر او كاتب فيجب علينا الاحتفاظ بحقه في عدم نسبها للأي شخص آخر او أمانة نقلها للآخرين بكتابة اسم قائل القصيدة أو مؤلف كتاب وهكذا..



فلم لا نحافظ على مسميات خص الله بها ايامه دونا عن الأيام الأخرى ؟؟؟!!!






ولا شرايكم يا جماعة ؟؟

[وادي المسك]

مرحبا أختي شمس واسعد الله اوقاتك بكل خير ومسره ..


تبين رأيي الشخصي وبصراحه متناهيه ...

انا الحقيقه

كل مارأيت الوالده ابادرها بالقول


(( كان الفرح ثوبي الجديد ,,,,, لقياك عندي يووووووم عيــــــــــــد ,, )) :(315)::(315):


مالمانع اختي أن نقول كلمة عيد وطني .؟

في اللغة كلمة ( عيد ) من ( عاد ) او ( يعود ) او ( اعتاد ) او ( معاوده )

لذلك كلمة عيد هو الشي الذي يعتاد عليه أو يتكرر كل زمن ويعاد

وكلنا نتذكر حديث الرسول صلي الله عليه وسلم (( لاتتخذوا قبرى ( عيدا ) )) أي ان نجعله في موسم معين كالحج او شهر رمضان الذين يأتون في مواسم معينه ...

لذلك الرسول نهانا ان نتخذ قبره عيدا ولم ينهنا عن زيارته ...


أذا


فاليوم الوطني او رؤيتي لأمي لامانع بأن نسميها عيد ... لانه وكما قلنا معني العيد الذي يعاد في زمن معين او يتكرر ...


ربما يكون الاحتفال بالاعياد الوطنيه لا يجوز فهذا لا اعلم عنه ...اما التسمية فلا اري فيها شي حسب رأيي كمسلم اعرف لغتي وقرأني واستخدم العقل والعلم الذي وهبه الله لي ...


وان كان لايجوز ان نطلق اسم او صفة على مناسبة او يوم بانها عيد لانها كمسمي عيد الاضحي المبارك وعيد الفطر المبارك


فمن باب اولي ان لا نطلق اسم او صفة تخص الله عز وجل علي بشر كأن نقول


فلان رحيم ,, فلان كريم ,, فلان غني ,,


هذا رأيي اختي الكريمه شمس وتقبلي اجمل التحيات ...:(184):

[moalma]

الله يخليلك الوالدة ...واكيد شعورها وفرحتها برؤية ولدها عندها غير وما تــُقدّر بثمن !!

الحكاية هي العناد الزائد وتتبع كل ما يناقض سنن الرسول صلى الله عليه وسلم

يعني الحديث الشريف واضح

عن أنس بن مالك رضي الله قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال:

((ما هذان اليومان؟)) قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله قد

أبدلكم بهما خيراً منهما يوم الأضحى ويوم الفطر)).